أهدي هذه الرواية التي هي أول رواية عربية عن داعش وجرائمهم من سنجار إلى جريمة سبايكر وكل المدن التي عبثوا فيها فساداً وقتلاً وتنكيلاً.
( أهديها بنسختها الثانية باللغة العربية ونسختها الأولى باللغة الانجليزية ) إلى شهداء تظاهرة الحق والوطن ، وإلى كل من نفض عنه غبار الصمت وإلى أمهات الضحايا..لقد صدرت هذه الرواية بعد نسختها العربية الأولى سنة 2015، باللغة الكوردية . علماً أنها تُترجم حاليا إلى اللغات التالية. الفارسية ، الأمازيغية، الأردية.
شكرا لدار أفاتار وللدكتورة” زينب أبو سنة “على تبنيها طباعة العمل واخراجه وهذا دليل على عظمة هذه الإنسانة الشاعرة والكاتبة والمترجمة والناقدة والفنانة المؤمنة بالإنسان والأدب الإنساني. ترجم الرواية إلى اللغة الانجليزية المترجم والشاعر والأديب والناقد ” يوسف شغري” مشكوراً على جهوده الكبيرة وإيمانه بالابداع الرصين.
كما اتقدم بالشكر الجزيل لكل الباحثين الذين تناولوا الرواية في بحوثهم المتنوعة وأقدم شكراً معطراً بالورد لكل السيدات والسادة الذين كتبوا نقوداً زاد عددها عن 35 دراسة حول هذه الرواية ومازال الباب مفتوحاً حيث اختارها آخرون لم تنته بحوثهم بعد.