|
عرار:
ما انفكّت القصة العربية منذ ألف ليلة وليلة وما قبلها تتقلب على وجوه عدة من حيث الشكل والمضمون حتى تواكب الحقبة التي تمر بها وتعبّر عن هواجس الناس وأوجاعهم وهمومهم. وهي ما زالت على مر الأيام جنسا أدبيا له لونه وطعمه ورائحته التي تنبثق من أسس وركائز متفق عليها مع ما طالها من تعديل وتحوير وتطوير بفعل الزمن. على أن ما ذكرت لا يقلل من شأن المساحات المفتوحة والحرية اللامتناهية أمام المبدع حتى يصب نتاجه في هذا القالب الأدبي الفضفاض أو المرن إن جاز التعبير. الكاتب:
مراقبة التحرير والنشر بتاريخ: الجمعة 14-06-2019 09:25 مساء
الزوار: 1480 التعليقات: 0
|