|
المغاني:يناقش قضية السرقات الأدبية.. ويستعرض نماذج من التاريخ العربي والغربي هل وجود محاكم أدبية ...
عرار: "المغاني" في الحلقة السادسة :يناقش قضية السرقات الأدبية.. ويستعرض نماذج من التاريخ العربي والغربي هل وجود محاكم أدبية يقلل من السرقة؟ عرار : لم يخلُ زمن، ولم يخلُ مكان مما يمكن أن يسمى سرقات أدبية، فَتَحْت مظلة هذا العنوان تندرج الكثير من القصص والحكايات التي تتحدث عن أشخاص قنصوا نصوصاً أو أجزاء من نصوص وذيّلوها بتوقيعهم، أو ربما أقوال وأرفقوا أسماءهم بها. وقبل البدء في الحديث عن السرقات الأدبية استعرض عارف عمر مع أهل المجلس مجريات الحلقة السادسة من مسابقة "شاعر المليون" التي تم بث ليلة أمس الأول، وتأهل فيها من قبل لجنة التحكيم غازي المغيليث العتيبي وخالد الهبيدة العازمي، فقال الشاعر عبدالرحمن الشمري إن الحلقة كانت قوية، كما كان مستوى الشعراء متميزاُ، ونوّه إلى فن التخميس الذي ستعتمده لجنة التحكيم اعتباراً من الحلقة القادمة، أي مع في بداية المرحلة الثانية من المسابقة، والتي ستضم 24 شاعراً، مؤكداً الشمري أن هذا الفن فضل من الخلف إلى السلف. السرقة الأدبية خلف السلطاني أشار إلى أن وكالة وكالة أنباء الشعر أخذت على عاتقها الوقوف إلى جانب الأدباء الواقع عليهم الظلم، سواء تعرضوا لسرقات صريحة، أو ادعوا ذلك، ومهمة محرري الوكالة تبدأ من هنا، مع الحفاظ على الحيادية، حيث يستفسرون، ويجمعون الأدلة، ولعل أطرف ما حدث مع الوكالة نشرها خبراً عن سرقة أدبية، فتمت سرقة الخبر من موقع الوكالة، كما استشهد السلطاني بأسماء أشخاص سُحبت منهم جوائز حصلوا عليها لقاء أعمال أدبية بعد اكتشاف أنهم سرقوا من الأصل. الكاتب:
اسرة التحرير بتاريخ: الجمعة 10-02-2012 11:53 صباحا
الزوار: 1218 التعليقات: 0
|