|
عرار:
لم يكن وارداً في ذهني في يوم من الأيام أن أكتب عن كتاب كهذا الأطلس، فهو ليس من اهتماماتي الأدبية أو من الموضوعات ذات الإشكالية الثقافية التي تلح على المثقف أن يطلع عليها ويخوض في طروحاتها، فضلاً عن أنه من عوالق الذاكرة المرتبطة بكوابيس المدرسة، كما أنني كنت أراه مجرد كراسة عليها خرائط ولا تُشكل مصدراً ثقافياً يستحق الوقوف عنده طويلاً. الكاتب:
مراقبة التحرير والنشر بتاريخ: السبت 04-09-2021 07:52 مساء
الزوار: 533 التعليقات: 0
|