|
عرار:
* نشــر الكتـاب ورقيـــا من قبل (د ا ر دجـــــلـــــة نـــاشــــــرون ومـــوزعــــون ) في عـمــــــــــــــــــــــان الاردن عــــام 2018 . * ويقــــع الكتاب في 456 صفحة من القطع المتوسط وقد طـبـع هــــذا * نشرالكتاب الكترونيا في مدونتي على كوكل (مدونة فالح الحجية الكيلاني ) وفي موقعي الرسمي ( اسلام سيفلايزيشن - الحضارة الاسلامية ) ونشر ايضا في اتحاد الكتاب والمثقفين العرب وفي مركز النور للاعلام والثقافة في دولة الســـويد وفي موقع صدانا في الامارات العربية وفي مؤلفات فالح الكيلاني على الفيسبك وغيرها من المواقع الالكترونية كثيرا . * الكتاب حاليا متوفر في الاسواق والمكتبات ومعارض الكتاب الدولي في كل البلاد العربية واقتبس من تمهيد هذا الكتاب هذه السطور تمهيـــــــد ( وما ارسلناك الا رحمة للعالمين) الصلام والسلام على سيدنا محمد نبي الرحمة ورسول الامة وكاشف الغمة ومنير الظلمة بنور الايمان والاسلام وعلى اله واهل بيته الاطهار و صحبه الاخيار . وبعد: والحمد لله اذ ألهمني في هذا اليوم ان اكتب في هذه السيرة المعطرة بعد ان كتبت الكثير في القرآن الكريم: ستة كتب لحد الان في سلسلة موسوعية ( التفسير الموضوعي للقرآن الكريم ) منها: اصحاب الجنة في القران الكريم - والقران في القران الكريم - والادعية المستجابة في القران الكريم – والخلق والمعاد في القران الكريم - ويوم القيامة في القرآن الكريم و....) ولا زلت بحمد لله وفضله اكتب فيه وقد نظمت تسعة دواوين شعرية وعشرا ت الكتب في الادب والشعر والقصة والثقافة ... اسال الله تعالى ان لا يجف مداد قلمي ما دمت على قيد الحياة ... ويفتح ا مامي سمتا واسعا في اثراء الامة العربية والاسلامية و الانسانية بما يلهمني اياه في الدين والتفسير والسيرة النبوية المعطرة وفي الثقافة والادب والشعر ولما يحب ويرضى ... النبي الكريم محمد صلى الله عليه وسلم هو الشخصية العظيمة والفريدة في التاريخ والكتابة فيها لا تنضب ولا تنتهي انما معادا او مكرورا لما دوّنه اولئك الافذاذ من علماء الحديث والتاريخ والتراجم وغيرهم منذ القدم وقد كتبت فيه ملايين الكتب والدراسات واسال الله تعالى ان يجعل كتابتي فيه بعضا من الوفاء لما اسداه للبشرية من نور الايمان والاسلام . - وكان خاتمهم الحبيب المصطفى محمد صلى الله عليه وسلم فهو النبي المجتبي والرسول المهتدى و رحمة للعالمين . الكاتب:
مراقبة التحرير والنشر بتاريخ: الخميس 26-03-2020 07:10 مساء
الزوار: 666 التعليقات: 0
|