الدنيا عند الملحد هي الهدف وهي الغاية ، فإن كنا نريد خطاب ديني صحيح يؤسس لفكر معتدل ويرسي عقيدة صحيحة يجب ان نظهر تناسق وتوافق الدين مع العلم الحديث وكذلك نفهم الدين بشكل وسطي لأن الدين نهي عن المغالاة والتطرف عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (إن الدين يسر، ولن يشاد الدين أحد إلا غلبه، فسددوا وقاربوا، وأبشروا، واستعينوا بالغدوة والروحة وشيء من الدلجة).
وقال تعالي ( وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا )
وقال تعالي ( وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا )