|
عرار: عمان - إبراهيم السواعير - في حين يظل غيره في الليل والنهار يحكك بيت قصيدة العمود، حتى يظفر بالمدهش، أو يجف ماء هذا البيت ويُستنسخ عن شعر الأولين، فتفسد بذرة الحمل التي تودع عن غير رغبة من البيت، تلد أبيات الشاعر العراقي محمد نصيف معانيها، هكذا ببساطة، هو نفسه يعترف بها، حتى نكون على موعد مع المولود الجديد (على أجنحة الجراح)، الذي أشهره مساء أول من أمس بمباركة عراقية أردنية كبيرة جمعتهما قصيدة نصيّف (بين حبين) التي اشتهر بها. الكاتب:
اسرة التحرير بتاريخ: الجمعة 27-01-2012 05:22 مساء
الزوار: 1477 التعليقات: 0
|