|
عرار:
كتب. الشريف خالد ال صندوقه الحسيني مقالة بعنوان اغنيه جميله لعالم جميل شهدت الأغنيه العربيه تحولات مدهشه منها نحدار في الكلمات ومنها حتى أنها بدت غريبه علينا كما أنها كانت شريحه عمريه وستهدفت فيها اليافعين من سن 16 إلى سن 24 وكان لحن يلعب دور كبير في جذب المستمعين شباب. وسميت بأغاني (المهرجانات)او ما اسميه انا اغاني ضجيج إلا أنها وللأسف اخذت حيزآ كبيرآ في حياتنا أن تطور وسائل التواصل الأجتماعي وإنتشار الضجيج جعلنا نستسلم لواقع الأغنيه العربيه الحديثه ومع محاولات الفنانين القلائل لمنح الأغنيه العربيه الأصيله ذات الكلمات الجيده أو الشعريه الرصينه في أنطلاق وجدت سرعه انتشار الأغنيه اشبابيه. ما لفت انتباهي وأنا اكتب هاذا المقال وئتسائل ما هيا الرساله التي نود ان نقدمها من خلال الأغنيه أن كانت شبابيه او طربيه لقد بحثت في هذا المقال وجدتو أن الأغنيه يجب أن تكون رسالة حب او سلام او تعاون او إنسانيه وقد لفت انتباهي اغنيه اغنيه كلمات شاعر أحمد بن إدريس إلحان الفنان هاشم عبدالله وادءه ايضآ اسمها(خريف هاشم عبدالله)وأغنيه اخرى كلمات شاعر أحمد ابن إدريس وأداء هاشم عبدالله مع الفنان الأجنبي كرستين نموذجآ للأغنيه التي تحكل رساله(عالم جميل)هاذا كان أسمها وكل ما استطيع قوله أن الأغنيه ولحن ولكلمات رساله قويه للأنسانيه جمعاء لذالك أود أن اكون محايدآ للأغنيه العربيه التي انقسمت عدت اقسام. يجب أن تحتوي على رساله لصداقه والحب وتعاون لكي تعيش وتبقى تاريخا موجودآ وثابتآ وللحديث بقيه. الكاتب:
مراقبة التحرير والنشر بتاريخ: السبت 05-08-2023 06:25 مساء
الزوار: 870 التعليقات: 0
|