أنا، أخطها بقلميِ،
ويضعُ النقاط على
حروفها، تراتيلُ أمانينا
وميلادي، في عينيهِ
أراهْ،
واني اشتهيه....
فيترأى لي،نورساً
من أثينا،
يغازلني كاسكرْ
فأشتهيه... أكثرْ.
يا عبق الماضي والحاضر، والمستقبلْ
نجومك ما زالت تسطعْ
واني اسمع تقادمك،فينا
دربأ، يعلو وييموج، فينا.
أأجرس الحب نقرعْ؟
وفي معابدنا،
نعلن تفانينا
ألا ليت منابت النفي تقنعْ!
كيف انشد البحر، اغانينا
فَتُحينا وتُحينا.