دعاء التائب..
قرأت الشروط واوافق عليها ..
الاهي يَرْتَجي عَفْواً وَصَفْحـــــاُ
جَريـــحُ الْقلــبِ مَكْســورُ الفؤادِ
فَمـــــالي غَيْرُ عَـــفْوك ياإلاهي
إذا مــا ألْليــــلُ أحْــــلكَ بالْسَوادِ
أتوقُ لِرَحْمَــــــةٍ خوفِ المنايـا
لطولِ مَسيرةٍ فى شُــــــــحِ زادِ
وَلي شَرَفٌ إذا ناجَيْتُ سِـــــــراً
فَأني طالِـــبٌ نَيْــــــــــلَ المُرادِ
دَعَوْتُــــكَ خالِقي فى جَوْفِ لَيلٍ
فَبَلَ الْدمْـــــعُ ثوبــــي والايادي
أُمنَّي الْنفــــــْسَ أنْ تَحْظى بِعَفْوٍ
وأعلمُ أن عفوكَ فى إزْديــــــادِ
سَهِرتُ مناجيـــــاً أدْعوكَ رَبَّي
وَنجْمُ ألليلِ فى طَوْقِ الرُقـــــادِ
وَأبْغي فى رِضا الْرَحْمنِ عَطْفَا
بِرَبِ الْناسِ عَوْنـــي واعْتِمادي
فَلمْ أبْرَحْ مَكانيَ وقــــتُ نجوى
وَلنْ أسْمَــحْ لِعينيَ بالْسُهــــــادِ
أنــــا الْعبــــدُ المُخيرُ بَينَ خَيْرٍ
وَغُولُ ألافْـــــــكِ يَفْتِكُ بالْعبادِ
أتَيْتُــــــــكَ مُثقلاً تَتْرى هُمومي
وَقَدْ أنَسَ الْمُنادي صَوْتُ شـــادِ
أخِفُ بِخَطْوَتــي مِنْ فَرْطِ شَوْقٍ
إلى نَبْـــــــعِ الاماني غَيْرَ صادِ
وأعْلمُ في رِضــا الْـدَيانِ قَصْداً
كَجُنــْديٍ تَمَنْطَــقَ بالعتـــــــــادِ
فأني في رِضــاك مَكَثْتُ أدْعي
وهل ملكَ المُعنى قَصْرَ عــــادِ
فـأنْ تَكَ بَلْوَةُ فِبِذَنْـــــــــبِ مِنْي
فقد سرتُ الهوينــــا في الرشادِ
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
قرأت الشروط واوافق عليها ..
الاهي يَرْتَجي عَفْواً وَصَفْحـــــاُ
جَريـــحُ الْقلــبِ مَكْســورُ الفؤادِ
فَمـــــالي غَيْرُ عَـــفْوك ياإلاهي
إذا مــا ألْليــــلُ أحْــــلكَ بالْسَوادِ
أتوقُ لِرَحْمَــــــةٍ خوفِ المنايـا
لطولِ مَسيرةٍ فى شُــــــــحِ زادِ
وَلي شَرَفٌ إذا ناجَيْتُ سِـــــــراً
فَأني طالِـــبٌ نَيْــــــــــلَ المُرادِ
دَعَوْتُــــكَ خالِقي فى جَوْفِ لَيلٍ
فَبَلَ الْدمْـــــعُ ثوبــــي والايادي
أُمنَّي الْنفــــــْسَ أنْ تَحْظى بِعَفْوٍ
وأعلمُ أن عفوكَ فى إزْديــــــادِ
سَهِرتُ مناجيـــــاً أدْعوكَ رَبَّي
وَنجْمُ ألليلِ فى طَوْقِ الرُقـــــادِ
وَأبْغي فى رِضا الْرَحْمنِ عَطْفَا
بِرَبِ الْناسِ عَوْنـــي واعْتِمادي
فَلمْ أبْرَحْ مَكانيَ وقــــتُ نجوى
وَلنْ أسْمَــحْ لِعينيَ بالْسُهــــــادِ
أنــــا الْعبــــدُ المُخيرُ بَينَ خَيْرٍ
وَغُولُ ألافْـــــــكِ يَفْتِكُ بالْعبادِ
أتَيْتُــــــــكَ مُثقلاً تَتْرى هُمومي
وَقَدْ أنَسَ الْمُنادي صَوْتُ شـــادِ
أخِفُ بِخَطْوَتــي مِنْ فَرْطِ شَوْقٍ
إلى نَبْـــــــعِ الاماني غَيْرَ صادِ
وأعْلمُ في رِضــا الْـدَيانِ قَصْداً
كَجُنــْديٍ تَمَنْطَــقَ بالعتـــــــــادِ
فأني في رِضــاك مَكَثْتُ أدْعي
وهل ملكَ المُعنى قَصْرَ عــــادِ
فـأنْ تَكَ بَلْوَةُ فِبِذَنْـــــــــبِ مِنْي
فقد سرتُ الهوينــــا في الرشادِ
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،