|
|
||||
هيئة إدارة تحرير مجلة عاشقة الصحراء التي تعنى بقضايا المرأة العربية والأدب والفن | ||||
موضوع للنقاش الخيانه والجوع العاطفي
موضوعي عن خيانة الزوجه المسلمة وغير المسلمة خصيصا لأنها تلزم امور لا يجب ان تتعداه المسلمة اطلاقا . عاشقة الصحراء :خيانة الزوجة لزوجها ارى في هذه الايام ان العلاقات وصلت ان المتزوجة الان نراها ع علاقة برجل اخر وهي في عصمة رجل اخر لا اعلم لماذا المرأة المتزوجة على علاقه برجل اخر ماذا نسميها ؟؟؟ قد يقول لي البعض ان زوجها يهملها او يقصر بحقوقها الزوجية ولم يعطيها الحب والجنس وحتى الكلمة الطيبة ؟؟؟ فهل هذا سبب يدعو الزوجة لان تحيا علاقه محرمه شرعا باسم المشاعر او باسم شغفها للحب ؟؟؟ او لأجل ارضاء نزواتها المكبوتة ؟؟ او مشاعر النقص بأنوثتها وتريد من يثبت لها انوثتها بتلك العلاقة هل الجوع العاطفي يؤدى الى الخيانة ؟ هل التربية الأسرية التي تفتقر الى الحب وإظهار المشعار تكون سبب بالبحث عن الحب والكلام العاطفي هل انعدم الحب وجبروت الرجل وعدم قدرت المرآه على التكلم بسراحه مع زوجها يدفعها عمن يسمعها ويسمعها الكلام الجميل ؟؟؟ لو كانت البنت تشبعت حب في بيت الاهل هل ممكن تخون رغم ذالك ؟؟؟
هل ممكن تخون المتزوجة مع الرغم انها تشبعت حب وكلام جميل وتعاملت معامله جيده من زوجها لماذا يخون الزوج ؟؟؟ ولماذا نسمح الرجل ونحمل الزوجة مسؤولية خيانته لأنها لو اشبعت حاجته لما خان هل الخيانة حدث جديد ودخيل على مجتمعاتنا الإسلامية ؟؟؟ هل تخون فقط المرآه الملتزمة بشرع الله هل فقط المرآه المنحلة التي تخون هل فقط الزوج الدافع لخيانة المتزوجة ؟ قد يقول لي البعض ان زوجها يهملها او يقصر بحقوقها الزوجية ولم يعطيها الحب والجنس وحتى الكلمة الطيبة ؟؟؟ فهل هذا سبب يدعو الزوجة لان تحيا علاقه محرمه شرعا باسم المشاعر او باسم شغفها للحب ؟؟؟ او لأجل ارضاء نزواتها المكبوتة ؟؟ او مشاعر النقص بأنوثتها وتريد من يثبت لها انوثتها بتلك العلاقة هل الجوع العاطفي يؤدى الى الخيانة ؟ هل التربية الأسرية التي تفتقر الى الحب وإظهار المشعار تكون سبب بالبحث عن الحب والكلام العاطفي. لو كانت البنت تشبعت حب في بيت الاهل هل ممكن تخون رغم ذالك ؟؟؟ هل الخطء بالمجتمع والنت والتلفاز وغيره مما ساعد على تسهيل الخيانة ؟؟؟ هل ممكن تخون المتزوجة مع الرغم انها تشبعت حب وكلام جميل وتعاملت معامله جيده من زوجها لماذا يخون الزوج ؟؟؟ ولماذا نسمح الرجل ونحمل الزوجة مسؤولية خيانته لأنها لو اشبعت حاجته لما خان هل الخيانة حدث جديد ودخيل على مجتمعاتنا الإسلامية ؟؟؟ هل تخون فقط المرآه الملتزمة بشرع الله هل فقط المرآه المنحلة التي تخون هل فقط الزوج الدافع لخيانة المتزوجة ؟ ما الذي يدفع الرجل المسلم لان يعشق متزوجه وهي على عصمة رجل مثله هل يخون نفسه ام يخون اخلاقيته كرجل مسلم هل على عهد اجدادنا لم تكون الخيانة موجوده او كانت موجوده ولكن كانوا يتكتمون عليها ما نظرتكم للمتزوجة حينها ؟ هل الاختلاط قبل كان امن رغم ان النساء والرجال يخرجوا للزراعة ولجلب الماء وغيره ويمشون مسافات طويله وبدون محرم وكان الدين مهمش في ذلك الزمان ؟ هل الاختلاط الان في زماننا الحالي هو الوحيد سبب للخيانة ؟؟ لماذا تكون المرآه هي سبب في خيانة الرجل ان كانت زوجه او عشيقه ويكون الرجل مسكين تعرض لمؤامرة النساء؟؟ لما نصفح للرجل ونتعاطف معه ولا نصفح للمرآه ؟؟؟ هناك زوجات يسافر ازواجهن سنوات طويله ومع ذلك تحافظ على كرامه زوجها بغيابه ولا تخون او لا نعلم وهناك من يفغو زوجها بسريره وببيته ومع ذلك تكون بمشاعرها وتفكيرها مع رجل غيره الرجل له مشاعر تجعله ينحرف للخيانة , ولكن هل المرآه لا تملك ذاك المشاعر ؟؟؟ هل تختلف المرآه بحاجتها للحب والحنان اقل من حاجة الرجل عندما تهمل المرآه من الزوج ومن الاهل ,هل يحكم عليها بإعدام مع بقاء التنفس فقط هل لا تشتاق المتزوجه الى من يملآ حياتها ويشبع رغباتها كونها مسلمه ؟؟؟ هل تفقد المسلمه كل متع الحياه الزوجية فقط لأنه مسلمه ولا ينبغي لها التضمر والشكوى من النقص العاطفي ؟ هل المراه المسلمة عندها احاسيس وشهوه وتتمنى من يملى عليها حياتها؟؟؟ هل القيم الأخلاقية احتضرت واصابها انهيار؟؟ حيث الأسرة التي هي بداية المجتمع الحقيقي اصابها التشوه والانكسار هل كان اختلاط الانساب موجود على زمن الاجداد وكيف نعرف وهل يوجد اختلاط انساب بين المسلمين الان بسبب الخيانة ؟؟؟ وهل تكون الخيانة فقط مع الغريب فقط لا تكون من المحارم او الاقارب مثل اخ الزوج ووو ارجوكم ان لا تقولو لا تخون المسلمة ولا اريد تنضير الخيانه موجوده منذ القدم ولكن انفتح الستار عنها الان ولذالك نريد حل للمشكلة ونريد التوعية للأسر كي نبنى جيل متين يثق بنفسه ودينه ويكون محصن من المؤثرات الخارجية دعوة للنقاش ارجوكم ان تتفاعلوا مع الموضوع وانا اعرف انكم تتحرجون بقلمي ابتسام الدبعي الحياصات
الكاتب:
ابتسام حياصات بتاريخ: الأربعاء 13-03-2013 02:16 صباحا الزوار: 1537
التعليقات: 0
|