ارتأت مؤسسة عرار العربية للإعلام المرئي والمسموع تكليف مجموعة  لجماعتها واذرع لها من قامات رفيعة المستوى كمندوبين وسفراء لها في الفعاليات الثقافية النسائية على المستوى المحلي والدولي مختص في شؤون المراة والطفل من خلال جماعة عرار للادب والثقافة والشعر العربي والنبطي والشعبي بفروعها الدولية والعربية .

فتبنت فكرة تأسيس مجلة عاشقة الصحراء والتي تعنى بقضايا المراة العربيه والطفل والادب النسائي بشكل خاص.

تحت مظلة مجموعة الشيخاني للاعلام المرئي والمسموع .وان تسلط الضوء المباشر على جانب قد يكون مهمش اعلاميا من قبل البعض.بسبب معتقدات سائدة عند بعض العقول المكتظه في بعض المعتقدات والتي تعلمت ان ظهور اسم المرأه اعلاميا

يجلب لهم حالا من السخريه بتلميحات من البعض مما يسبب لهم احراجا. وهذا يرتبط بتصرفات بنيت على عدم حرية التعبير الذاتي للأنثى .فتتحاشى ابسط الحقوق التي منحها اياها الحق العام والتي ....اتت من خلالها فكرة انطلاقة ....

مجلة عاشقة الصحراء التي تعنى بقضايا المرأه العربيه والادب النسائي والتي تديرها مؤسسة عرار العربية للإعلام / مجموعة الشيخاني  المرئي والمسموع فكان انطلاقها منذ اربعة اعوام.

فاصبحت منبرا حرا لبعض الاقلام النسائية التي لا تحبذ اعلاميا وجودها بجانب بعض العقول التي تفقد الاهلية لقيادة بعض الامور المصيرية والتي من الممكن.ان تضع لها قاعدة من الثقه التي منحها الله لها ووضعها في هيئه مهيبة .لتتجاوب في جو اجتماعي مترابط بعيد عن الرتابه. المعتادة من قبل الذين تتداعى افكارهم في تفريغ شحناتهم الناقصة .ويتجاوزون التزامهم بمفاهيم .التربيه وبشكل خاص المجتمع والاسرة. ودور المرأه في حرية التطوير  وليس بانها ملكيه مطلقه للرجل مثل مايظن البعض بالسيطرة الذكوريه. التي لها قيود ومأسي تترتب من خلالها الارهاب والقمع الفكري بعيد عن العدالة الاجتماعية في التقدم الفكري .

 مما دفع بعضهن  الى الاسم المستعار والتي من الممكن ان يتعرض انتاجها الادبي الى السرقه فكان لمجلة عاشقة الصحراء جانبا اخر لحماية انتاجها الفكري والدفاع عن حقوق الملكية الفكريه للشعراء.