برحيل محجوب العياري ثمّة شيء ما اختفى من الساحة الثقافيّة التونسيّة.. لعلّه حبل الودّ الذي كان يجمع الشعراء بعضهم إلى بعض على اختلاف مشاربهم الأدبيّة والفكريّة..
عاشقة الصحراء-عرض وتعليق د.إدريس جرادات:صدر كتاب الفنون الشعبية في فلسطين، في طبعته الثالثة عن المجمع الثقافي في أبو ظبي ،سنة 1997م، في حجم 292 صفحة ،وحمل الغلاف صورة لثوب التطريز الفلاحي الفلسطيني المصنوع بأيد فلسطينية ،بمهارة ،وإتقان ،وزخرفة فنية جميلة.
في صمت تمرّ هذه الأيّام الذكرى الرابعة لرحيل الشاعر العربيّ محمود درويش ...فالوطن العربيّ منشغل، الآن، بأحداث أجلّ وأخطر..لعلّ أهمّها الحرب التي تحرق جسد سوريا.. وتترك فيه جروحا غائرة..لكأن الوطن العربيّ منذور لحروب لا
عاشقة الصحراء:(في مشروع الشاعر والناقد جعفر كمال، وتحت عنوان الشعر النسويّ العربيّ بين التقليد والإبداع، تناولَ في الفصل الأوّل الشاعرة العراقيّة نازك الملائكة، وفي الفصل الثاني الشاعرة العراقيّة لميعة عباس عمارة،
عرار:في رواية الزفير الحار ، نجد السرد مغايراً طبعاً، والمناخ مختلفاً كذلك، وخطوط تحرك الساردة في الرواية تلتزم ما هو متخيل ومرسوم في ذهن الكاتبة، إذ نكون إزاء مجتمع كامل، بكل منغّصاته وتجليات حيواته المختلفة.
عاشقة الصحراء:قلمها يرسم بورتريه للكلمة على صفحة سيرة ظل. يبحث عن عرس الحلم بالفكرة والفكرة بالخيال والخيال بأعمق أعماق أغوار الوجود الإنساني. هي تراقص حروفها على لوحة تتشكل بيد فنانة تشكيلية لها رغبة ماردة،
عاشقة الصحراء-اصيلة -ايمان مصاروه:ندى بجاني صوت شعري لافت يصدح من ربوع لبنان أرض الأرز والندى كنقطة انطلاقةٍ إلى قلوب و أحاسيس عاشقي الكلمة الجميلة الشاعرة .فتحتْ عينيها في دير القمر حيث يعبق التاريخ بالمجد والفخر والأصالة والجمال الروحي ،
عاشقة الصحراء:لعل الجانب الوحيد الذي لم ينل حظه حتى الآن من عناية النقاد والباحثين في أدب أبي القاسم الشابي مجموع نصوصه التي صنفت ضمن ما عرف في عصره ب" الشعر المنثور "
عاشقة الصحراء- مجلة عود الند الثقافية:"الأرز لو حكى-رجاء القيامة" قصيدة من ديوان بعنوان "عاشقة في هيكل الأرز" للشاعرة اللبنانية أنجل (ابنة الأرز). الناشر: دار الرحاب الحديثة، لبنان (2012)
الحب والموضوعات الشعورية والجماليةفي «ديوان تيه » للشاعرة صونيا عامربقلم الناقد الدكتور غازي فيصل حسين عاشقة الصحراء:تبدو قضية الحب في [ديوان تيه] للشاعرة صونيا عامر، واحدة من الموضوعات الانفعالية الحسية،
*قراءة في نص«تبُرسقْ... وتلّ » للأستاذة نجاة البكري :هما قريتان مختلفتان من حيث الرقعة الجغرافية ... من حيث الحقبة الزمنية وما سطره تاريخ كل واحدة منهما وبما بصمتاه من سطور ساهمت في توسيع آفاقي الذهنية التي كان
الشاعر المبدع جلال جاف: تحية الابداع والحروف التي تتناسل بين أصابعك فتنبت لها أجنحة،،، أنا أمام نص يحمل كلّ مقومات قصيدة النثر وبعيدا عن المسميات،، لأنني هنا أقرأ شعرا .
عاشقة الصحراء :أزعم إني قرأت كثيرا لهذه الشاعرة التونسية التي عرفت نفسها على (بروفايلها) أنها عربية حتى النخاع؛ هكذا هم التوانسة تقريبا عروبيون حتى النخاع أيضا ولا يسلمون إلا لهذه الروح الغائرة في الصدر عميقا.
.هي...تقرأ الفنجان* بقلم نجاة البُكري :تمايلت سماح برأسها يمينا شمالا، فيما يتمايل معها فنجان القهوة الذي تمسك به، ورغم ثباتها على الأريكة، إلا أنها سبحت في تلك الخطوط المرسومة التي خطتها حركة حثالة البن على قاع الفنجان.