وعن مشاركة الهيئة في هذا الحدث يقول السيد عبدالله القبيسي, مدير إدارة الاتصال في هيئة أبوظبي للثقافة والتراث, تأتي مشاركة الهيئة للتأكيد على استراتيجية حفظ وصون تراثنا الأصيل, والحرص الدائم على التعريف بالتراث والثقافة الإماراتية لزوار الحدث كافة الذين يتوافدون من مختلف أرجاء العالم لزيارة هذا الحدث الهام، الأمر الذي يشكل فرصة هامة ينبغي استغلالها للترويج لتراثنا الثقافي.

وتتضمن الفعاليات حظيرة القهوة العربية : حيث يتم استعراض طريقة تحضير القهوة العربية  بالطريقة التقليدية وتقديمها للضيوف.
منطقة الصقًارة : عرض مع شرح حي  لأنواع مختلفة من الصقور وأدوات الصقار الإماراتي .
منطقة المشغولات اليدوية (الحرفيات) : سيدات إماراتيارت يعرضن المشغولات اليدوية مثل (الخوص ،التلي، السدو..الخ ) التي  سوف تسجل في قائمة اليونسكو.
صوغة :  مشروع تابع لصندوق خليفة يسوق منتجات النساء الإماراتيات.
الأكلات الشعبية: تقديم أكلات شعبية إماراتية للزوار.
مجلس  تراثي : مجلس ذو طابع إماراتي لاستقبال الضيوف.
المكتبة الوطنية:  لعرض الإصدارات المميزة والحديثة لدار الكتب الوطنية التابعة لهئية أبوظبي للثقافة والتراث.
عرض لاعمال الفنانة عزة القبيسي، أعمال من الذذهب والفضة بتصاميم فريدة ومميزة .
الاستديو التراثي : يتم تصوير الزوار بالزي الوطني الإماراتي أو أي رمز من رموز الزي الوطني الإماراتي وتقديم الصور الفتوغرافية للزوار.
المسرح : تقديم العروض الموسيقية بالآلات مثل الربابة والعود.
السوق التراثي : بيع التمورالإماراتية وهدايا تذكارية ذات طابع إماراتي، بخور وعطور عربية ، ومنتجات الحرفيات من هيئة أبوظبي الثقافة والتراث، منتجات الغدير التابعة للهلال الاحمر الاماراتي.
ومشاركة شرطة أبوظبي بالمنتجات التي تم صنعها من قبل نزلاء المؤسسات العقابية.
بيت الشعر: خيمة إماراتية تقليدية لاستقبال والترحيب بالضيوف.
الرقصات الشعبية: عروض منوعة من اليولة ، الحربية ،العيالة ..