من قصائد الشاعر عبد الواحد عمران : دمعةٌ..من سبأ - دمعةٌ..من سبأ
عرار: خرجَتْ تُشيِّعُكَ البلادُ.. و(زايدُ) يلقى البطولةَ والبطولةُ (راشدُ)ورحلتَ ياشيخَ الشبابِ.. وهاهناوطنٌ على أكنافِ قبرِكَ ساجدُيبكيكَ شعبًا نُكِّستْ أعلامُهُفزَعاً بموتِكَ إن موتَكَ شاهدُأن الكرامَ قصيرةٌ أعمارُهمْلكنَّ ذكرَكَ مثلَ جودِكَ خالدُيا بْنَ الكرامِ رحلتَ لم تتركُ فماًإلا وأنت به ثنىً ومحامدُأقرانُكَ انطلقوا إلى أغراضِهمْلهواً.. وأنت إلى طموحِكَ صاعدُيا راشدُ الثاني لِجدِّكَ صبرُهِفي الإنتظارِ وقلبُِ جدِّكَ راشدُناداكَ مشتاقاً إليك فجئتَهُحُبًّا تقرِّبُ سِرَّهِ وتُباعِدُمازال في بالي بقيَّةُ حكمةٍ فنجالُها في ثغرِ جدِّكَ شارِدُخُذها لِيسقيَني أبوك مِزاجَهاأَكَتبْ.. ففي حزني عليكَ شواهدُدمعٌ وقافيةٌ على إيقاعهافي مهجتي شجرُ الأسى يتزايدُأبكي وأكتبُ يابنَ مكتومٍ وشمسُالحزنِ في قلبي لظىً تتعامدُلي دمعةٌ وافيتُ أحملُها وذيسبأٌ تُشيِّعُها إليك هَداهِدُمطعونةٌ صنعاءُ في صدري وبيأسفٌ وخيلي في الدروبِ قصائدُحملَتْكَ في أبياتِها فحملتُهالأبٍ.. وحزنُ أبيكَ شعبٌ حاشدُتتفرَّقُ الدنيا على أبنائِهاإلّا عليكَ فِإنّها تتوافدُومحمدٌ يبكي.. يَهُشِّ بدمعِهِحزناً على أحبابِهِ يتواردُالوالد الإنسان يحمل نعشه فلأنتَ هُوْ جسدٌ وروحٌ واحدُلكِنّهُ للصّبرِ يخفض جُنُحَهُفالصّبرُ أُمٌّ في الحياةِ ووالدُيا (راشدُ) انتحبَ الكمانُ وللمكانِ وللزمانِ عليهِ فيكَ مَوَاجِدُحمدانُ في عينيه دمعُ أُِخِوَّةٍيهمي فتَنْبُتُ مِنْ سناكَ فرائدُيمحو ويكتبُ ما الذي سيقولُهُوالشعر ماتَ غمامُهُ المتوافدُ يا فارساً تركَ الصّهيلَ ..وغادر الدّنيا ...وذاكَ صهيلُ خيلِكَ عائِدُ للخيلِ عثرتُها بهِ و دموعُهاقمرٌ.. فهل تُصغي لها وتُشاهدُيحنو على الأثرِ الكريمِ ويقتفينَعُشاً ينام عليهِ نهرٌ باردُقمرٌ ترَكْتَ.. بكُلِّ نافذةٍ لهِعَينٌ يُكَحِّلُها الأسى ويُراوِدُهذي الكنائِسِ شيَّعَتْكَ...فَحَرَّكتْأجراسَهُنَّّ...وشيَّعتْكَ مساجدُلبِستْ (دبيُّ) الحزنَ واتَّشحتْ بهُِأبراجُها ومضيتَ وهْيَ تُناشِدُيا ضوئِيَ الأبهى وَتشْرَقُ بالظّلامِفأنتَ أنتَ ضياؤُها المُتَصاعِدُوالأُمَّهاتُ السَّبعُ تذرِفُ دمعَهالَمْ يُبْكِها مِنْ قَبْلُ إلّا (زايدُ)
خرجَتْ تُشيِّعُكَ البلادُ.. و(زايدُ)
يلقى البطولةَ والبطولةُ (راشدُ)ورحلتَ ياشيخَ الشبابِ.. وهاهناوطنٌ على أكنافِ قبرِكَ ساجدُيبكيكَ شعبًا نُكِّستْ أعلامُهُفزَعاً بموتِكَ إن موتَكَ شاهدُأن الكرامَ قصيرةٌ أعمارُهمْلكنَّ ذكرَكَ مثلَ جودِكَ خالدُيا بْنَ الكرامِ رحلتَ لم تتركُ فماًإلا وأنت به ثنىً ومحامدُأقرانُكَ انطلقوا إلى أغراضِهمْلهواً.. وأنت إلى طموحِكَ صاعدُيا راشدُ الثاني لِجدِّكَ صبرُهِفي الإنتظارِ وقلبُِ جدِّكَ راشدُناداكَ مشتاقاً إليك فجئتَهُحُبًّا تقرِّبُ سِرَّهِ وتُباعِدُمازال في بالي بقيَّةُ حكمةٍ فنجالُها في ثغرِ جدِّكَ شارِدُخُذها لِيسقيَني أبوك مِزاجَهاأَكَتبْ.. ففي حزني عليكَ شواهدُدمعٌ وقافيةٌ على إيقاعهافي مهجتي شجرُ الأسى يتزايدُأبكي وأكتبُ يابنَ مكتومٍ وشمسُالحزنِ في قلبي لظىً تتعامدُلي دمعةٌ وافيتُ أحملُها وذيسبأٌ تُشيِّعُها إليك هَداهِدُمطعونةٌ صنعاءُ في صدري وبيأسفٌ وخيلي في الدروبِ قصائدُحملَتْكَ في أبياتِها فحملتُهالأبٍ.. وحزنُ أبيكَ شعبٌ حاشدُتتفرَّقُ الدنيا على أبنائِهاإلّا عليكَ فِإنّها تتوافدُومحمدٌ يبكي.. يَهُشِّ بدمعِهِحزناً على أحبابِهِ يتواردُالوالد الإنسان يحمل نعشه فلأنتَ هُوْ جسدٌ وروحٌ واحدُلكِنّهُ للصّبرِ يخفض جُنُحَهُفالصّبرُ أُمٌّ في الحياةِ ووالدُيا (راشدُ) انتحبَ الكمانُ وللمكانِ وللزمانِ عليهِ فيكَ مَوَاجِدُحمدانُ في عينيه دمعُ أُِخِوَّةٍيهمي فتَنْبُتُ مِنْ سناكَ فرائدُيمحو ويكتبُ ما الذي سيقولُهُوالشعر ماتَ غمامُهُ المتوافدُ يا فارساً تركَ الصّهيلَ ..وغادر الدّنيا ...وذاكَ صهيلُ خيلِكَ عائِدُ للخيلِ عثرتُها بهِ و دموعُهاقمرٌ.. فهل تُصغي لها وتُشاهدُيحنو على الأثرِ الكريمِ ويقتفينَعُشاً ينام عليهِ نهرٌ باردُقمرٌ ترَكْتَ.. بكُلِّ نافذةٍ لهِعَينٌ يُكَحِّلُها الأسى ويُراوِدُهذي الكنائِسِ شيَّعَتْكَ...فَحَرَّكتْأجراسَهُنَّّ...وشيَّعتْكَ مساجدُلبِستْ (دبيُّ) الحزنَ واتَّشحتْ بهُِأبراجُها ومضيتَ وهْيَ تُناشِدُيا ضوئِيَ الأبهى وَتشْرَقُ بالظّلامِفأنتَ أنتَ ضياؤُها المُتَصاعِدُوالأُمَّهاتُ السَّبعُ تذرِفُ دمعَهالَمْ يُبْكِها مِنْ قَبْلُ إلّا (زايدُ)
ميثاق الشرف المهني لعرار
البث المباشر لراديو عرار العرب::::
مصطفى وهبي التل "عرار" .. الشاعر الذي انحاز للمهمشين
شاعر الأردن مصطفى وهبي التل، عرار في شعره جودة ورصانة، ومناهضة للظلم ومقارعة للاستعمار
الشاعر نايف العبيد العتيبي يكتب ابيات شعرية في موسى الشيخاني والشيخاني يرد على العبيد
التواصل الفكري ومؤسسة عرار العربية للإعلام.. بقلم طاهر مشي
الشيخاني :عشرة سنوات في المتابعة والاعلام والنشاط لمؤسسة عرار واشادات عربية نعتز بها
أخبار مختارة ومهمة
كنوز القصيد
الدكتور سلطان العميمي يكشف معيار المنافسة للحلقة الأخيرة من شاعر المليون
الشاعر السعودي محمد آل مداوي الوادعي يخطف لقب شاعر المليون 11
شاعر المليون يدخل مرحلته الأخيرة وسط حضور سعودي مريح
عبد الله اليامي يُرشح فيصل الحربي ومبارك الأكلبي لبيرق شاعر المليون
اختتام منافسات مرحلة الـ “48” من برنامج “شاعر المليون”
شاعر المليون11 يبوح ألقاً من شاطئ الراحة
شاعر المليون 11 : تنافس وأداء مميز في الأمسية الثالثة
السعودية تحوز على نصيب الأسد من قائمة الـ48 لشاعر المليون11
اختتام مرحلة الـ100 في شاعر المليون11 وإنتقال الفرسان إلى المرحلة المقبلة
جميل منك ..... بقلم عبدالتواب محفوف
رماني كلمات عبده محمد القاضي ابونبيل
هكذا هي الأقدار كلمات الشاعر محمد الثوعي
يكفينا عتاب بقلم محمد ثوعي
يَجُوعُ القَلب (قَصيدَةُ الحَنينْ) بقلم طه العبد
حنّا البدو ................. كلمات حسن القحل
لوعة القدس من كلمات الشاعر … ابراهيم الحصان العطوي
السفينة والبحر ............. كلمات محمد العرفى.
لوعة القدس ........... كلمات الشاعر ابراهيم الحصان - السعودية
بمناسبة يوم المعلم قصيدة المعلم ........... بقلم محمد عايد الخالدي الأردن
الارض ......... بقلم محبوب فهيد
سيدة القصر والقلب! .............. بقلم الشاعر محمد الثوعي
كاتيوشا ............ كلمات طه العبد
صمت الشفاه ................ بقلم عبدالهادي البحيح الحويطي
ثلاثة عشر عاما من العمل والعطاء من اجل ثقافة عربية واحدة
الأخبار الرئيسية
table border="0" width="100%"> مواقع ومدونات الأعضاء نار غرامك :--موقع الكاتب : سمير علي الحاج القضية المجهولة :--موقع الكاتب : سمير علي الحاج مكر النساء:--موقع الكاتب : سمير علي الحاج الحكم النهائيموقع الكاتب : سمير علي الحاج عيد اضحى مباركموقع الكاتب : الشاعر محمد انو قلب يحترقموقع الكاتب : الشاعر محمد انو الغرق في الحبموقع الكاتب : الشاعر محمد انو أحلام الحبموقع الكاتب : الشاعر محمد انو
مواقع ومدونات الأعضاء
radio3ararlive is on Mixlr
محرك بحث جوجل
:: الرئيس التنفيذي لمؤسسة عرار العربية للإعلام د. موسى الشيخاني ::
رئيسة تحرير وكالة أنباء عرار بوابة الثقافة العربية الأستاذة الإعلامية أمل وجيه ناصر
إرسال خبر عبر الايميل :radio3arar@hotmail.com او عبر الواتس أب على الرقم التالي : 00962779962115 :