والجناح السعودي، ومنشورات القاسمي، ومجموعة كلمات للنشر، وحروف للنشر التعليمي، والمجلس الإماراتي لكتب اليافعين، وثقافة بلا حدود، وهيئة أبو ظبي للثقافة والتراث، وأشاد معاليه بالمعرض الذي يلقى الدعم الكبير من قبل صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، الأمر الذي يساهم في استمرار تطوره وجاذبيته، وتحقيقه مكانة مميزة على مستوى العالم.

لافتاً إلى حسن تنظيمه وإدارته، مشيراً إلى الاقبال الكبير من الزوار على المعرض، وعبر عن شكره وتقديره للقائمين على المعرض، لافتاً إلى حرص الوازرة على التفاعل والتواصل مع معرض الشارقة الدولي للكتاب، وتشجيع طلبة المدارس على زيارة المعرض بشكل منتظم، للاطلاع على ما تعرضه دور النشر عموماً ودور النشر المخصصة للأطفال واليافعين خصوصاً.

وقال مدير معرض الشارقة الدولي للكتاب، أحمد بن ركاض العامري، يحقق المعرض قفزات نوعية ونجاحاً ملفتاً للنظر على مختلف الصعد في كل عام، ولولا الدعم اللامحدود والمتابعة الدقيقة لكافة التفاصيل من قبل صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى، حاكم الشارقة، لما تحقق كل هذا النجاح والتميز للمعرض الذي يعد وأحداً من أكبر أربعة معارض في العالم، لافتاً إلى أن هناك تنسيق وتعاون دائم بين المعرض ووزارة التربية والتعليم، خصوصاً فيما يتعلق بزيارات طلبة المدارس للمعرض.