حرية النشر والتعبير وهاحم بالكلمة و الرسم الكاريكاتوري نبي الإسلام و المسلمينو هاجم القرآن الكريم و اعتبره من صنع البشر و انه لا قدسية له.

بعد محاولات عدة للإعتداء عليه من قبل شباب مسلمينقامت الأجهزة الأمنية بتوفير حماية شخصيه له على مدار اليوم.

و في هذه الأيام منع من المشاركة في معرض للصور يقام تحت شعار فردي وزوجي تقيمه سنويا بلدية استرشوند السويديةو يعود ذلك الى مشاركة هذا الرسام في مؤتمر لمنظمة امريكية مقرها نيويورك و هي معادية للإسلام و تدعى هذه النظمة اليهودية صهيون و ادعى ان مشاركته من جانب الدفاع عن حرية التعبير ليس إلا و لكن في مقابلة إذاعية اعترف فيلكس بأنه يؤيد افكار هذه المنظمة المعادية للإسلام.

في البداية وجد هذا الرسام دعما و تأيدا من قبل معظم الرسامين السويديين المشاركين في المعرض واعلنوا انسحابهم من المعرض دعما و تأيدا لهذا الرسام المعادي للإسلام.

بعد اعتراف فيلكس بأنه مؤيد لأفكار هذه المنظمة الصهيونية المعادية للإسلام كتبت الصحف السويدية ان قرار منع المشاركة كان صائبا وانكشفت حقيقة هذا الرسام رغم اننا كتبنا العديد من المقالات منددين بتصرفات هذا الرسام و انه يحمل افكار عنصرية و ينشر ثقافة الخوف من الإسلام و أن وراءه منظمات معادية للإسلام و المسلمين تدعمه ماليا و إعلاميا.

مسلمي السويد يتوجهون بالشكر لله و من ثم للإعلام السويدي الذي فضح حقيقة هذا الرسام الحاقد على نبي الرحمة و الذي يكذب رسالته السماوية و يطعن بأن القرآن الكريم هو كلام الله جل في علاه.