|
عرار:
يامن سخرت من الضِّيا في مخْدعي لاتستفز هواجسي فقصيدتي أبياتُها تحمي قلاعَ مشاعري حينا تدوسُ على الجِمَارِ وتارةً في حضْنها أغفو وأصحو دائماً خذْ ماتشا منها فهذا سائغٌ وأنا على أبوابها متأهِّبٌ لاخير في البحر المخبأ داخلي رأسي الذي كانتْ تعانقهُ السما قطعوه،ثم مشيتُ مبتسماً ومِنْ وإذا تناما مرةً أُخرى، مضى حتى السما أخفتْ نيازِكَها ولمْ وسطوا على أشجارِ بستانِ الهوى لكنني سأضلُّ أسقي بالضحى لو لم يكنْ للحرفِ جيشٌ ضاربٌ الكاتب:
مراقبة التحرير والنشر بتاريخ: الأربعاء 14-02-2024 05:31 مساء
الزوار: 515 التعليقات: 0
|