|
عرار:
بَحْرَانِ من يأسٍ ومن أحزانِ والموتُ يسكنُ في مَرَاتِعِنا فهل من لم يَمتْ بالحربِ مات بحادثٍ شعبٌ ينوبُ عن البريَّة كلِّها وكأنّه في الأرضِ مخلوقٌ لكي والعفو شيمتُنا، فهل من رادعٍ فإذا أصرَّ على اجتثاثِك سائقٌ وجعي على هذا الملاكِ مُخلّدٌ الكاتب:
مراقبة التحرير والنشر بتاريخ: السبت 04-11-2023 07:37 مساء
الزوار: 887 التعليقات: 0
|