|
عرار:
للحزنِ في كلِّ الجهاتِ هَزِيمُ كَفلَ اليتيمَ من القريضِ ولي هنا لا تسأل الأرواحَ كيف تقاربت؟ كنّا نحدثُ بعضنا وكأننا نحسوا قراحَ الحبِّ في الزمن الذي ونجسّد الوجعَ الخفيَّ كأننا ونصوغُ من نزفِ الجراحِ قصائدا هيّا أقيموا للبلاغة مأتماً الموتُ يختطفُ الكبارَ وأجرُنا فلهُ المحبةُ والخلود، له العُلا وجميع من رحلوا وماخانوا ولا لهم التحايا بكرةً وعشيةً --------------------- الكاتب:
مراقبة التحرير والنشر بتاريخ: الجمعة 01-09-2023 10:19 مساء
الزوار: 939 التعليقات: 0
|