|
عرار:
كيف! إنه ينظرُ من "ثغرة" ما في جدار القطارِ.. الهضبةُ وجسرُ الغناء، ومياه القوارير، ونصب الريح، وشاي الريفِ، قمرُ الغربةِ، مدينة السكرِ الأزرقِ.. إنَّ دمعَ البلابلِ أجودُ ما لمسَ القدح، وما ترسَّبَ في النفسِ من صداقة حميمة مع الرمادِ. الكاتب:
مراقبة التحرير والنشر بتاريخ: الأربعاء 25-12-2019 01:52 مساء
الزوار: 1251 التعليقات: 0
|