سيرة العريان
أعظم رواية مصرية
تصدر من وعن صعيد مصر
لن أكون مبالغا وانا أقول إن رواية سيرة العريان للأستاذ الأديب الشاعر والقاص والناقد / عبدالجواد خفاجى واحدة من أمتع وأروع وأعذب الروايات التى قرأتها فى الفترة الأخيرة بل هى كذلك وأكثر فالأحداث ساخنة وملتهبة من بدايتها لنهايتها والتصوير لحياة أبطالها فى منتهى القوة لقد ضغطت على وسلبتنى القدرة على مفارقتها إلا عند نهايتها القوية شديدة العمق والـتأثير
ما هذا الذى فعله الرجل كيف استطاع أن يخرج بمثل هذه الرواية التى تتجاوز حد المألوف وتفتك بالواقع أنها تزلزل الوجدان وتطرد السأم لا يستطيع قارئها ان يسرح فيما سواها فلغتها عذبة وقوية فصيحة ومفصحة وشديدة الدلالة كاد أو وقف شعر رأسى وأنا أنتقل مع البطل العارى الذى هو كثير منا أو هو كلنا فنحن فعلا عراة من حنان وعطف الأقدار والأحداث علينا حتى وإن كنا نحمل ما نحمله من عشق ورغبة فى كل ماهو خيرى وأخلاقى
إنها تحمل أراء وأفكار فى منتهى الجودة فيها من السخرية ما يبعث على الضحك وبها مأساوية تدفع للبكاء
صوّر واقعنا كأنه سجن ونحن فيه المحبوسون على جريمة لم نقترفها وحدث فيه بالضبط ما حدث بالنسبة لثورة راح فيها شباب حالم بحرية وعدل فخالفته الغالبية وتتجه الآن لاستعادة المملوكية والاستعباد بعد أن هيأ لها البطل الفرصة لتحيا بكرامة وكبرياء
لولا أن الدموع جمدت ولا قدرة لى الآن من كثرة بكيت على ما مر بى من محن لبكيت كما كان يحدث قديما عندما أقرأ عملا مثل هذا ليس مجاملة ولا نفاق يجب أن تحتل هذه الرواية قائمة المبيعات وبالتأكيد سوف يحدث لها ذلك أنا واثق أن قراءتها ستدفع لتكرار القراءة فيها كل شىء فيها فكر سياسى سليم وفكر دينى مستنير ومستقيم ونقد اجتماعى صادق
إنها خلطة أدبية فاقت وتعدت المعتاد بمراحل ومن حقه بل يجب على عبدالجواد خفاجى أن يباهى ويتيه بكتابته لهذه الرائعة التى قل نظيرها فى مكتبتنا العربية
إنها روايه تنضم إلى أخواتها الرائعات عمارة يعقوبيان وغيرها
من لم يقرأها فقد فاته الكثير من المتعة العقلية والوجدانية
بالطبع قد يزعم بعض المتنطعون إن بها طرحا لا يليق لكن الحقيقة وبدون مواربة أو خداع ونفاق مجتمعاتنا تذخر بكثير من النماذج التى وردت بالرواية الحديث عنها ممتع ولا يريد أن ينتهى
لكننى سعيد بقرائتها وأقسم إنها أروع هدية قدّمت لى فى هذا العام
يا الله لو أن هذه الرواية صدرت فى غير بلادنا لأغنت كاتبها وناشرها وجلبت لها ثراءا لم يتوقعه ورفعت عاليا خفاقا اسم مؤلفها وأراهن أنها ستفعل ذلك فلا يوجد كثير أو بعض مثلها وأتوقع لها الفوز بجوائز قيمة وكثيرة
أيها الناس اقرأوها ولن تندموا واشتروها ولن تخسروا ثم قدّموا التحية الواجبة والتقدير الذى يستحقه من أتحفكم بهذا الروايه العظيمة
أعظم رواية مصرية
تصدر من وعن صعيد مصر
لن أكون مبالغا وانا أقول إن رواية سيرة العريان للأستاذ الأديب الشاعر والقاص والناقد / عبدالجواد خفاجى واحدة من أمتع وأروع وأعذب الروايات التى قرأتها فى الفترة الأخيرة بل هى كذلك وأكثر فالأحداث ساخنة وملتهبة من بدايتها لنهايتها والتصوير لحياة أبطالها فى منتهى القوة لقد ضغطت على وسلبتنى القدرة على مفارقتها إلا عند نهايتها القوية شديدة العمق والـتأثير
ما هذا الذى فعله الرجل كيف استطاع أن يخرج بمثل هذه الرواية التى تتجاوز حد المألوف وتفتك بالواقع أنها تزلزل الوجدان وتطرد السأم لا يستطيع قارئها ان يسرح فيما سواها فلغتها عذبة وقوية فصيحة ومفصحة وشديدة الدلالة كاد أو وقف شعر رأسى وأنا أنتقل مع البطل العارى الذى هو كثير منا أو هو كلنا فنحن فعلا عراة من حنان وعطف الأقدار والأحداث علينا حتى وإن كنا نحمل ما نحمله من عشق ورغبة فى كل ماهو خيرى وأخلاقى
إنها تحمل أراء وأفكار فى منتهى الجودة فيها من السخرية ما يبعث على الضحك وبها مأساوية تدفع للبكاء
صوّر واقعنا كأنه سجن ونحن فيه المحبوسون على جريمة لم نقترفها وحدث فيه بالضبط ما حدث بالنسبة لثورة راح فيها شباب حالم بحرية وعدل فخالفته الغالبية وتتجه الآن لاستعادة المملوكية والاستعباد بعد أن هيأ لها البطل الفرصة لتحيا بكرامة وكبرياء
لولا أن الدموع جمدت ولا قدرة لى الآن من كثرة بكيت على ما مر بى من محن لبكيت كما كان يحدث قديما عندما أقرأ عملا مثل هذا ليس مجاملة ولا نفاق يجب أن تحتل هذه الرواية قائمة المبيعات وبالتأكيد سوف يحدث لها ذلك أنا واثق أن قراءتها ستدفع لتكرار القراءة فيها كل شىء فيها فكر سياسى سليم وفكر دينى مستنير ومستقيم ونقد اجتماعى صادق
إنها خلطة أدبية فاقت وتعدت المعتاد بمراحل ومن حقه بل يجب على عبدالجواد خفاجى أن يباهى ويتيه بكتابته لهذه الرائعة التى قل نظيرها فى مكتبتنا العربية
إنها روايه تنضم إلى أخواتها الرائعات عمارة يعقوبيان وغيرها
من لم يقرأها فقد فاته الكثير من المتعة العقلية والوجدانية
بالطبع قد يزعم بعض المتنطعون إن بها طرحا لا يليق لكن الحقيقة وبدون مواربة أو خداع ونفاق مجتمعاتنا تذخر بكثير من النماذج التى وردت بالرواية الحديث عنها ممتع ولا يريد أن ينتهى
لكننى سعيد بقرائتها وأقسم إنها أروع هدية قدّمت لى فى هذا العام
يا الله لو أن هذه الرواية صدرت فى غير بلادنا لأغنت كاتبها وناشرها وجلبت لها ثراءا لم يتوقعه ورفعت عاليا خفاقا اسم مؤلفها وأراهن أنها ستفعل ذلك فلا يوجد كثير أو بعض مثلها وأتوقع لها الفوز بجوائز قيمة وكثيرة
أيها الناس اقرأوها ولن تندموا واشتروها ولن تخسروا ثم قدّموا التحية الواجبة والتقدير الذى يستحقه من أتحفكم بهذا الروايه العظيمة
سيرة العريان
أعظم رواية مصرية
تصدر من وعن صعيد مصر
لن أكون مبالغا وانا أقول إن رواية سيرة العريان للأستاذ الأديب الشاعر والقاص والناقد / عبدالجواد خفاجى واحدة من أمتع وأروع وأعذب الروايات التى قرأتها فى الفترة الأخيرة بل هى كذلك وأكثر فالأحداث ساخنة وملتهبة من بدايتها لنهايتها والتصوير لحياة أبطالها فى منتهى القوة لقد ضغطت على وسلبتنى القدرة على مفارقتها إلا عند نهايتها القوية شديدة العمق والـتأثير
ما هذا الذى فعله الرجل كيف استطاع أن يخرج بمثل هذه الرواية التى تتجاوز حد المألوف وتفتك بالواقع أنها تزلزل الوجدان وتطرد السأم لا يستطيع قارئها ان يسرح فيما سواها فلغتها عذبة وقوية فصيحة ومفصحة وشديدة الدلالة كاد أو وقف شعر رأسى وأنا أنتقل مع البطل العارى الذى هو كثير منا أو هو كلنا فنحن فعلا عراة من حنان وعطف الأقدار والأحداث علينا حتى وإن كنا نحمل ما نحمله من عشق ورغبة فى كل ماهو خيرى وأخلاقى
إنها تحمل أراء وأفكار فى منتهى الجودة فيها من السخرية ما يبعث على الضحك وبها مأساوية تدفع للبكاء
صوّر واقعنا كأنه سجن ونحن فيه المحبوسون على جريمة لم نقترفها وحدث فيه بالضبط ما حدث بالنسبة لثورة راح فيها شباب حالم بحرية وعدل فخالفته الغالبية وتتجه الآن لاستعادة المملوكية والاستعباد بعد أن هيأ لها البطل الفرصة لتحيا بكرامة وكبرياء
لولا أن الدموع جمدت ولا قدرة لى الآن من كثرة ما بكيت على ما مر بى من محن لبكيت كما كان يحدث قديما عندما أقرأ عملا مثل هذا ليس مجاملة ولا نفاق يجب أن تحتل هذه الرواية قائمة المبيعات وبالتأكيد سوف يحدث لها ذلك أنا واثق أن قراءتها ستدفع لتكرار القراءة فيها كل شىء فيها فكر سياسى سليم وفكر دينى مستنير ومستقيم ونقد اجتماعى صادق
إنها خلطة أدبية فاقت وتعدت المعتاد بمراحل ومن حقه بل يجب على عبدالجواد خفاجى أن يباهى ويتيه بكتابته لهذه الرائعة التى قل نظيرها فى مكتبتنا العربية
إنها روايه تنضم إلى أخواتها الرائعات عمارة يعقوبيان وغيرها
من لم يقرأها فقد فاته الكثير من المتعة العقلية والوجدانية
بالطبع قد يزعم بعض المتنطعين إن بها طرحا لا يليق لكن الحقيقة وبدون مواربة أو خداع ونفاق مجتمعاتنا تذخر بكثير من النماذج التى وردت بالرواية الحديث عنها ممتع ولا يريد أن ينتهى
لكننى سعيد بقرائتها وأقسم إنها أروع هدية قدّمت لى فى هذا العام
يا الله لو أن هذه الرواية صدرت فى غير بلادنا لأغنت كاتبها وناشرها وجلبت لهما ثراءا لم يتوقعانه ورفعت عاليا خفاقا اسم مؤلفها وأراهن أنها ستفعل ذلك فلا يوجد كثير أو بعض مثلها وأتوقع لها الفوز بجوائز قيمة وكثيرة
أيها الناس اقرأوها ولن تندموا واشتروها ولن تخسروا ثم قدّموا التحية الواجبة والتقدير الذى يستحقه من أتحفكم بهذا الروايه العظيمة
أعظم رواية مصرية
تصدر من وعن صعيد مصر
لن أكون مبالغا وانا أقول إن رواية سيرة العريان للأستاذ الأديب الشاعر والقاص والناقد / عبدالجواد خفاجى واحدة من أمتع وأروع وأعذب الروايات التى قرأتها فى الفترة الأخيرة بل هى كذلك وأكثر فالأحداث ساخنة وملتهبة من بدايتها لنهايتها والتصوير لحياة أبطالها فى منتهى القوة لقد ضغطت على وسلبتنى القدرة على مفارقتها إلا عند نهايتها القوية شديدة العمق والـتأثير
ما هذا الذى فعله الرجل كيف استطاع أن يخرج بمثل هذه الرواية التى تتجاوز حد المألوف وتفتك بالواقع أنها تزلزل الوجدان وتطرد السأم لا يستطيع قارئها ان يسرح فيما سواها فلغتها عذبة وقوية فصيحة ومفصحة وشديدة الدلالة كاد أو وقف شعر رأسى وأنا أنتقل مع البطل العارى الذى هو كثير منا أو هو كلنا فنحن فعلا عراة من حنان وعطف الأقدار والأحداث علينا حتى وإن كنا نحمل ما نحمله من عشق ورغبة فى كل ماهو خيرى وأخلاقى
إنها تحمل أراء وأفكار فى منتهى الجودة فيها من السخرية ما يبعث على الضحك وبها مأساوية تدفع للبكاء
صوّر واقعنا كأنه سجن ونحن فيه المحبوسون على جريمة لم نقترفها وحدث فيه بالضبط ما حدث بالنسبة لثورة راح فيها شباب حالم بحرية وعدل فخالفته الغالبية وتتجه الآن لاستعادة المملوكية والاستعباد بعد أن هيأ لها البطل الفرصة لتحيا بكرامة وكبرياء
لولا أن الدموع جمدت ولا قدرة لى الآن من كثرة ما بكيت على ما مر بى من محن لبكيت كما كان يحدث قديما عندما أقرأ عملا مثل هذا ليس مجاملة ولا نفاق يجب أن تحتل هذه الرواية قائمة المبيعات وبالتأكيد سوف يحدث لها ذلك أنا واثق أن قراءتها ستدفع لتكرار القراءة فيها كل شىء فيها فكر سياسى سليم وفكر دينى مستنير ومستقيم ونقد اجتماعى صادق
إنها خلطة أدبية فاقت وتعدت المعتاد بمراحل ومن حقه بل يجب على عبدالجواد خفاجى أن يباهى ويتيه بكتابته لهذه الرائعة التى قل نظيرها فى مكتبتنا العربية
إنها روايه تنضم إلى أخواتها الرائعات عمارة يعقوبيان وغيرها
من لم يقرأها فقد فاته الكثير من المتعة العقلية والوجدانية
بالطبع قد يزعم بعض المتنطعين إن بها طرحا لا يليق لكن الحقيقة وبدون مواربة أو خداع ونفاق مجتمعاتنا تذخر بكثير من النماذج التى وردت بالرواية الحديث عنها ممتع ولا يريد أن ينتهى
لكننى سعيد بقرائتها وأقسم إنها أروع هدية قدّمت لى فى هذا العام
يا الله لو أن هذه الرواية صدرت فى غير بلادنا لأغنت كاتبها وناشرها وجلبت لهما ثراءا لم يتوقعانه ورفعت عاليا خفاقا اسم مؤلفها وأراهن أنها ستفعل ذلك فلا يوجد كثير أو بعض مثلها وأتوقع لها الفوز بجوائز قيمة وكثيرة
أيها الناس اقرأوها ولن تندموا واشتروها ولن تخسروا ثم قدّموا التحية الواجبة والتقدير الذى يستحقه من أتحفكم بهذا الروايه العظيمة