فلورا نبوءة المطر
ملامحٌ مهمشةٌ
اجتياحٌ
دمارٌ
وجعٌ يتبعَهُ ركامٌ
أكفٌ تصفّقُ بكؤوسِ النارِ
وقلبُكَ النقيُّ
ينمو في صدريَ غاراً
يا نبضٌ
سكنَ قصيدةً حاضرةً..
عيونُكَ مالحةٌ
جداولُ آهاتٍ
تسألُ كلَّ المهجّرينَ
في سُقِمِ التِرحالِ
عنْ موعدِ
اللقاءِ.. العِنَاقِِ..
صمتٌ.. صمتٌ
خشوعٌ, سجودٌ
لا جوابٌ
تسألُ
كلَّ الثوار
كلَّ الأحرار
كلَّ الأبرارِ
كلّ اللاجئينَ
المهاجرين
في أسفارِ القتالِ
لحظةٌ مقدسةٌ
فكانت دمعةً
هي الجوابَ
من طرفةِ عينِ فاتنةٍ
أسقتِ الروابي عنفوانَاً
فانساب الماءُ
دماً على تجاويفِ الورى
إيماناً , أملاً
على رصيفِ الشتاتِ
يوقظ السباتِ
على عزيمة الإنتصار
مساؤكم مهرجان العودة المحقة مساؤكم إجلال
ملامحٌ مهمشةٌ
اجتياحٌ
دمارٌ
وجعٌ يتبعَهُ ركامٌ
أكفٌ تصفّقُ بكؤوسِ النارِ
وقلبُكَ النقيُّ
ينمو في صدريَ غاراً
يا نبضٌ
سكنَ قصيدةً حاضرةً..
عيونُكَ مالحةٌ
جداولُ آهاتٍ
تسألُ كلَّ المهجّرينَ
في سُقِمِ التِرحالِ
عنْ موعدِ
اللقاءِ.. العِنَاقِِ..
صمتٌ.. صمتٌ
خشوعٌ, سجودٌ
لا جوابٌ
تسألُ
كلَّ الثوار
كلَّ الأحرار
كلَّ الأبرارِ
كلّ اللاجئينَ
المهاجرين
في أسفارِ القتالِ
لحظةٌ مقدسةٌ
فكانت دمعةً
هي الجوابَ
من طرفةِ عينِ فاتنةٍ
أسقتِ الروابي عنفوانَاً
فانساب الماءُ
دماً على تجاويفِ الورى
إيماناً , أملاً
على رصيفِ الشتاتِ
يوقظ السباتِ
على عزيمة الإنتصار
مساؤكم مهرجان العودة المحقة مساؤكم إجلال