|
عرار:
عرار : قرر الرئيس التنفيذي لمؤسسة عرار العربية للإعلام بناء على تنسيب رؤساء التحرير ومدراء التحرير تسمية الزميلة الإعلامية الأديبة ماجدة البارودي نائب مدير تحرير لشؤون ألمانيا وأوروبا لمجلة عاشقة الصحراء وبوابة عرار الإخبارية الشاملة ووكالة أنباء عرار بوابة الثقافة العربية اعتباراً من اليوم وستقوم الزميلة بتغطية إعلامية لأنشطة الشعراء والأدباء في ألمانيا وأوروبا وأي منطقة في الوطن العربي. السيرة الذاتية: ماجدة البارودي مولودة بدوزلدوف الألمانية من أصل ريفي ناظوري درست حتى البكالوريا في ثانوية الفطواكي وعدت بعد ذلك لتعيش في مدينة روسلسايم الالمانية عضو رابطة الشعراء العرب عضو رابطة الأدباء العرب عضو مؤسسة الديوان الادبية عضو رابطة إبداع عضو الإتحاد الدولي العربي لي ديوان محطات الحنين عن دار الوعد بالقاهرة و ديوان سطور الغيم عن دار الروسم بلبنان و عدد من الأعمال المشتركة كما سجلت عدد من قصائدها صوتيا فازت بعدد من الجوائز الأدبية العربية منها المركز الأول في القاهرة عن قصيدة عودتني استضيفت في عدة مهرجانات و كتب عنها في العديد من المجلات و الجرائد العربية كمجلة الغربة الاسترالية و غيرها إضافة إلى حوارات اذاعية منها حوار مع راديو عبير التونسي كتب عن ديوانها الأخير سطور الغيم الاديب و المناضل عبد اللطيف جبارة : بعد قراءتي لهذا الديوان المليء برعشات من الحب والحنان وجلد الذات أحيانًا، خاطرت برحلة ثانية متأنية. تنقلت بين الأسطر والصفحات، والصور والأفكار، والمشاعر الانسانية الرفيعة، فوجدت نفسي وكأنني أقوم بنزهة إلى فردوس، هادئة تارة، وتارة هائجة كبحر غاضب. وفي نهاية المطاف وقعت على قصائد حيّة، عذراء، عفوية، صادقة وعارية من أي تجميل لغوي ماجدة البارودي تغرف عباراتها ومفرداتها من يمّ مليء بذكريات الطفولة والهجرة...ومن حب عامر في القلب لا نهاية له كونه موجودًا بالصوت والصورة. كونها أنثى، فهي اليمّ وهي القصيدة!... إمرأة شاعرة، خاضت بحور الشعر في مهد الزمان، وسوف تبقى راكبة أمواجه إلى الأبد، والدليل ما يحتويه هذا الديوان من إنجاز وإبداعات شعرية حلقت بها عاليًا الشاعرة الشابة ماجدة البارودي عَبْدِ اللّطيفْ جَبارَةْ و كتب عنها الناقد العالمي مفيد نبزو: هي حالات متنوعة .. هواجس مختلفة ومغايرة .. انزياح الغيم في غبوق الجبال .. سر اللغز المبطن بأفكار غريبة .. شاعرة بفلسفة خاصة تأخذك وأنت تقرأ نصوصها في فسيح فضاءاتها وانفساح آفاقها إلى ما يثير الدهشة ، فتنغمس بريشة ألوانها حين ترسم لوحاتها ذات الأسلوب الجديد ، والمذهب المبتكر بالإشراقة والومضة فسرعان ما تتفاعل مع الهزيمة والإحباط والانكسار والحيرة عندما قرأت لهذه الشاعرة لم أستطع تجاهل ما تكتبه ، أو المرور عابرا وكانت ذاكرتي تستعيد جذور سلالة من تاريخ لأسماء منها : محمود سامي البارودي في مصر والطبيب الشاعر وجيه البارودي في سوريا بحماة فقلت هل هذه من ذات الدوحة البارودية التي يتجدد بنسغها يخضور الكلمة في واحة الشعر التي تحنَّ لعرس الطيور والظل الوارف والينبوع الصافي الكاتب:
اسرة التحرير بتاريخ: الجمعة 13-11-2015 06:53 مساء
الزوار: 1672 التعليقات: 0
|