|
عرار: تحقيق خاص لعرار أجرته *منى آل جار الله :بدأت فكرت إنشاء أندية أدبية في المملكة العربية السعودية من اللقاء الذي عقده فيصل بن فهد بن عبد العزيز الرئيس العام للرئاسة العامة لرعاية الشباب السعودي في الرياض شهر جمادى الأولى عام 1395 هـ مع عدد من الأدباء والمثقفين من مناطق المملكة العربية السعودية، للتباحث في شأن صيغة مؤسسية لتفعيل الثقافة ورعايتها، وكان النقاش يدور حول سبل إحياء سوق عكاظ، وبعد تداول هذه الفكرة اقترح الأديب عزيز ضياء فكرة إنشاء أندية أدبية في المدن السعودية الكبيرة، وقد بارك سموه هذه الفكرة، وأيدها الحاضرون، وبعد الاجتماع بأيام صدرت الموافقة على إنشاء أندية أدبية في كل من : مكة المكرمة والمدينة المنورة والرياض وجدة والطائف وجازان ، ويعد النادي صوت مثقفي منطقة نجران. - هناك من يقول : من الصعب تحقيق منجز ثقافي من خلال المؤسسات الثقافية والأدبية في ظل التوترات الذي تشهدها الأندية الادبية. ما أسبابها؟ وما القانون الذي يؤطر العلاقات والتفاعل لها؟ - ماردك على جهل المثقفين والمثقفات بشروط العضوية والانتساب للأندية الأدبية .. - الصحافة الورقية وتفاعلها مع الأندية الأدبية .. كيف تراها؟ وحلقت أجنحتنا لمصافحة النادي الأدبي بالإحساء ممثلاً بالقدير والأديب عبد الجليل الحافظ ... أحد رجالاتها ... - متى نجد النوادي الأدبية تمارس دوراً فعالاً في الأندية بالجامعات والمدارس لاستقطاب الناشئة للإبداع ... - في احد المواقع وجدت عتباً على الأندية الأدبية عن عدم وجود نتاج في القصة القرآنية والقصة من الحديث النبوي والقصة الواقعية ... هل بالفعل يقع العتب على النوادي الأدبية ..؟ * نائب مدير تحرير عرار لشؤون السعودية الكاتب:
اسرة التحرير بتاريخ: الأربعاء 18-04-2012 11:07 صباحا
الزوار: 2423 التعليقات: 1
|