قراءةٌ في الفصلِ الأوّلِ للدجّالِ.
فصلُ الشّاعرةِ، شاعريٌّ عذبٌ مكتظٌّ برؤًى وأحلامٍ و بجميعِ أنواعِ الفنونِ من الشّعرِ إلى عِلمِ الخرافةِ والأساطيرِ ومَنشئِها اليونانِي، إلى المسرحِ الدرامِي والرّسمِ والنّحتِ- في "فارعةٍ كالتّمثالِ "- والأغنيةِ و الصُّحُفِ والمقالةِ، مع الإشارةِ ... المزيد…