|
عرار:
أانتَ عَبيـرُ الـوَرْدِ أمْ أنــْتَ عاشِــــقُ . . بَكَيْــتَ لِحـالي في هَـــــواكَ تَجَمّــــلا عَـلامَ تَزيـــدُ الصّـدَّ وَالوَجْـــدُ قــاتـِلي وَروحي مُناهــا أن تَـداوي مًـواجِعي وَأرْوي وُرودي مِنْ بِحــــارِ مَـدامِـعي . شَدَدْ تُ عَلى نَفسي أن تَنـوءَ بِحَمْلِها فأسْعى لِضَوْءٍ في هَـــواكَ الذي دَجى فَنـُصْـفي الى دَربِ المَحَبّـةِ ســـائِــــرٌ . الكاتب:
مراقبة التحرير والنشر بتاريخ: الإثنين 15-04-2019 08:38 مساء
الزوار: 1460 التعليقات: 0
|