|
عرار:
على الرغم من أن الشاعر عمر أبو الهيجاء، ظلّ يستدعي فلسطين، لتكون حاضرة في جلّ قصائده، بوصفها بوصلة للقلب والروح، على امتداد تجربته الإبداعية الممتدة لما يزيد على ثلاثة عقود، فإن حالة معاكسة تماما ستواجه الشاعر، حيث فلسطين هي التي ستقوم باستدعائه هذه المرة، ليتحقق اللقاء الأول بينهما، وهو اللقاء الذي سيحبّر أبو الهيجاء تداعياته وشجونه، من خلال ديوانه العاشر «وأقبل التراب». الكاتب:
مراقبة التحرير والنشر بتاريخ: الجمعة 15-03-2019 11:59 مساء
الزوار: 603 التعليقات: 0
|