|
عرار:
الجزائر : رغم رحيله المبكر في سن الخامسة والعشرين، ترك الشاعر التونسي أبو القاسم الشابي تراثا غنيا ما يزال يثير اهتمام النقاد وخيال الأدباء وحيوية الشعوب. وبعد 110 سنوات على ميلاده، يحتفي الكثير من محبيه بقصائده وأغانيه التي أحيت روح الثورة في تونس، حيث نضجت بذرة الربيع العربي. وفي ذكرى مرور 110 سنوات على ميلاده التي صادفت أول من أمس، يحيي التونسيون في مدينة الشابة -مسقط رأسه- فعاليات ثقافية تستعيد تراثه الشعري الغني، تتضمن ندوات ومحاضرات وقراءات لأشهر قصائده التي شكلت جزءا من ثقافة ووعي الأجيال المتعاقبة، لا سيما الروح الثورية التحررية التي بثتها تلك القصائد في الشارع العربي إبان ثورته. ( الجزيرة نت ) الكاتب:
مراقبة التحرير والنشر بتاريخ: الثلاثاء 26-02-2019 08:08 مساء
الزوار: 839 التعليقات: 0
|