أقامت رابطة الكتّاب حفل استقبال للأعضاء الذين تم قبولهم خلال الدورة الحالية، (بعد 8/9/2017)، وذلك الساعة الخامسة من مساء يوم أمس الأول، في مقر الرابطة باللويبدة، بإشراف اللجنة الاجتماعية، وبحضور معظم الأعضاء الجدد وهم: ناصر النمري، صيام المواجدة، سيف الدين محاسنة، د. وفاء السوافطة، سامر المعاني، أروى أبو طير، ضحى خصاونة، مصطفى أبو الرز، د. سلطان الخضور، ريما الكردي، د. مصطفى المعاني، د. رائدالعواودة، كمال حميده، صابرين بعلوشه، معين العيده، ناصر الرحامنة، علي أحمد العبدي، نايف الهريس، رأفت البهادلة، سمر الزعبي، محمد غسان الخليلي، سلّامه الجماعيني، محمود الشريدة، د. فايزة المومني، د.محمد السماعنة، د.بكر السواعدة، نواف أيوب «نصر أيوب»، «لؤي طه»، تفاحة بطارسة، جميلة عمارنه، محمود دمير، عزيزة بشير، د. حسين البطوش، جاسر البزور، يوسف ناجي، د. دلال العلمي، كوثر الزعبي، مؤيد الشايب، د. أسماء سالم، عبد الباسط الكيالي، إسلام علقم، رامي الجنيدي، باسم شاهين. د. ماجدة صلاح. وحضر الحفل، الذي أداره الناقد محمد المشايخ، رئيس الرابطة الباحث محمود الضمور، ونائبه الشاعر سعد الدين شاهين، وروضة الهدهد، نضال برقان، د. مخلد بركات، محمد العامري، د. نهلة الجمزاوي، من الهيئة الإدارية، بالإضافة إلى عدد من أعضاء الهيئة العامة وأصدقاء الرابطة. بدأ الحفل بتعريف الحاضرين بأنفسهم، ثم بكلمة لرئيس الرابطة الباحث محمود الضمور، تحدث فيها عن مواقف الرابطة الوطنية والثقافية وأنشطتها المتميزة ووقوفها إلى جانب فلسطين والقضية الفلسطينية، ودعا الأعضاء القدماء الجدد والقدماء للالتفاف حول رابطتهم، والانطلاق منها لتحقيق ما يصبو إليه الجميع، ولفت النظر إلى تخصيص أمانة عمان مقرا جديدا للرابطة، وأبرز بعض مشاريع الرابطة وتطلعاتها، وأوضاعها المالية الصعبة. ثم تحدث د. أحمد ماضي عن التأمين الصحي، وشكر د. رفعات الزغول (رئيس فرع الرابطة في عجلون) الهيئة الإدارية لاهتمامها بالأعضاء الجدد، وطالبت ضحى الخصاونة بتشكيل ناد في الرابطة لنشر كتابات الأعضاء باللغتين العربية والانجليزية، ثم أصغى الحضور لقصائد للشعراء: دلال العلمي، عبد الباسط الكيالي، جاسر البزور، صيام المواجدة، نصر ايوب، فايزة المومني، اسلام علقم، د. سلطان الخضور، تفاحة بطارسة، سلامة عبد الحق، ثم قرأ رامي الجنيدي من قصصه القصيرة جدا. وكان الناقد محمد المشايخ قد رحب بالحاضرين في الرابطة باعتبارها صاحبة المواقع الطلائعية والتقدمية المشرّفة، والمتمسكة بالمواقف الجريئة، كيف لا، وهي منذ خمسة وأربعين عاما تشغل أهل السياسة وأهل الثقافة، وتخوض معاركها القومية، وترتقي بأدوارها الفكرية والنقدية والابداعية والتنويرية، وتدافع عن قضايا الأمة الأساسية، وقدّم بعض المعلومات حول المقبولين