|
عرار:
شرف القوافي أن تكون قصيدتي ما كانتَ إلا للأنام هدايةً الجذعُ يبكي شوقُه لك سيدي ومن الجبال محبةٌ لنبينا حتى البهائمِ للحبيبِ تكلمتْ بجلال قدرك يالنبيُ الخاتمُ تفديك نفسي والبريةُ جمعها قلبي يسابقُني المسيرَ لطيبةٍ أنتَ الشفيعُ المصطفى والمترجى عذرا فما توفيك جزلُ قصيدةٍ كلُ القوافي من جمالك أذهلتْ يا خيرَ خلق الله حبٌ كائنٌ صلوات ُ ربي بالمزون غزيرها صلى عليك الله في ملكوته الكاتب:
مراقبة التحرير والنشر بتاريخ: الجمعة 24-08-2018 08:54 مساء
الزوار: 696 التعليقات: 0
|