زمان كان الشوق والإحساس في نبضه عبث واليوم ..!! اصبح في مداراته كما نقش الحياة هجر السنين وغيبة في وجه عشاقه نفث والنبض ينقش في حنايا الروح والذكرى غناه..!! كانت رياح الورد لي هبت على الذكرى وله تذيب الروح حتى يستفيق العشق ويواري ثراه.!!! ياهيه وقف..!!!!! مابقي فيني لتاليها دله اسير بالنظره هنا وهناك يالبا سناهـ..!! ناظر معي وهيا سوا نوقف هنا.. بنفس المكان حتى يعود العشق من رحم الزمن والحب..!! يمكن يستفيق وتداعب النسمة سماه ناظر معي كيف العصافير افرحت قامت ترفرف تحتفل بالشوق وطيوف الوله حين اعزفت قيثارة اللهفه طرب والـ آآآآآآهـ في صدر التعب غطى على وجهه ونام والهم عوّد يلتحف والفرحه ترعب نومته وتغيب في غيمة سماه لحظة فرح لحظة غلا لحظة وفاه هنا هنا كان العناق وهنا هنا عادت بي الذكرى مكان البرد نقوش الأمس باقايا انفاس جلستنا وطعم الود ونبض الورد باقي ما انتهى ينثر عطوره والتعب لحظة عناقه والرضا ساعة لقاهـ