|
عرار: سلام لروحك وذكراك أيها المعلم الذي لتواضعك انحنينا وبصدقك أخذتنا وعلى طريقك سرنا .سلام لك أيها العظيم بثقافتك، الواضح بفكرك والفصيح بخطابك. كم كان فكرك بوصلة لأمثالنا وكم كان وضوحك نبراسا وكم كان إخلاصك نموذجا. كم كان يذهلنا هدوؤك ورؤيتك وتسامحك حين كنا نثور ونشتم ونهدد، وكنت تشير إلى من يخالفك الرأي بأنه صديق يجب احترام حقه بالاختلاف ومناقشته لا محاربته، إنه بالنهاية لن يكون عدوا إلا إذا دفعته لذلك، لن يكون هذا! الكاتب:
اسرة التحرير بتاريخ: الأحد 25-12-2011 01:05 مساء
الزوار: 1562 التعليقات: 1
|