السيرة الذاتية لعضو مجلس أمناء مؤسسة عرار العربية للإعلام الإعلامية، الكاتبة والشاعرة أمل ناصر
عرار:
CV
السيرة الذاتية أمل وجيه ناصر ... إعلامية، كاتبة وشاعرة منذ خمسة وعشرين عامًا كتبت وقدمت العديد من البرامج الثقافية والعلمية والمنوَّعة لإذاعة لبنان ومختلف الإذاعات المحلية . ومن هذه البرامج: صحتك بالدنيا - العالم من حولنا - نساء رائدات - نوادر وخواطر - بيحلها الحلال - هيك قال المثل - قولي الله - ستات كلاس - الخ درست اللغة العربية وآدابها في الجامعة اللبنانية قامت بتأليف كتابين: الأول بعنوان: حقيقة رجل؛ والثاني بعنوان: الحب المُحرَّم . وقد حظيا بنجاح كبير واهتمام أهل الصحافة والإعلام وأكبر نسبة مبيعٍ في المكتبات، كما حصلت على تهنئة من فخامة رئيس الجمهورية العماد ميشال سليمان ورئيس مجلس الوزراء الأسبق الأستاذ سعد الحريري كما لديها ديوان شعر بعنوان: صرخة امرأة، وقد حقق هذا الديوان نجاحاً كبيراً واستحساناً من كبار الشعراء والأدباء والصحافيين قامت بنظم ديوان ثان بعنوان "غنِّ معي للحب" حاليًا ما يزال تحت الطبع
عضو فاعل في اتحاد الكتَّاب اللبنانيين - تكتب مقالات أدبية واجتماعية ونقد أدبي في العديد من الصحف والمجلات المحليَّة والعربيَّة - تعمل في وزارة الإعلام منذ خمسة وعشرين عامًا كمسؤولة إداريَّة إلى جانب إنتاجها الإذاعي الخاص - تقوم حالياً بإعداد وتمثيل برنامج: "قولي الله" وبرنامج "هيك قال المثل" وبرنامج بيحلها الحلال - وبرنامج "ستات كلاس" ...تذاع هذه البرامج ثلاث مرات أسبوعياً في إذاعة لبنان تجيد إلى جانب اللغة العربية، اللغتين الفرنسية والانكليزية - من هواياتها: الكتابة، القراءة، الموسيقى، تأليف الشعر -
فلسفتي
أكتب الشعر للجذوة التي يوقدها الحب في القلب الذي يمشي حافياً على امتداد الحلم أَكتب لقلب يحب أن يَهبَ الحياةَ حركة متناغمة وأملًا لا ينتهي أكتب للحب...هذا الذي نلمس آثاره في حياتنا ولا نراه . تلك الآثار، سواءٌ أكانت تثير مكامن الفرح فنفرح، أو كانت تضج بالآلام فنتألَّم هذا الحب النبيل الذي يقودنا إلى أسئلةٍ كبيرةٍ عن أنفسنا، وعن الكون لا يدخل إلى المختبر، فيتحدَّد بشكلٍ ولونٍ ورائحةٍ ومذاق لا يظهر فنعرف مقاسات ثيابه، ولا يختبئ فننسى ما يترك من آثار يبسط سلطانه دون دولة، ويقيم دولته دون حدود يتجلَّى في كل الأعمار، ويتزيَّا بكلِّ الأزياء، ويطلق ألوانه لتنسخ كل الألوان يتعمْلق في اللحظة ، فينقلها إلى فلسفة كونيَّة قادرة على جعلنا مستسلمين للمعنى دون كلام هذا الذي كلما غُصْنا عميقاً في شعورنا، وجدناه يلقي علينا تحيَّته الصَّافية وكلما تفتحت زهرة، وضع صوره على رحيقها وكلما تعطر شذا، فاح عبيرُه في فضائنا
الكاتب:
اسرة التحرير بتاريخ: الجمعة 30-10-2015 10:43 مساء
الزوار: 8464 التعليقات: 0