فأنا حين سألوني عنكَ قلتُ لهم بأنّك حلُمي للعمر المقبل وبأني أريدك وحدكَ وﻷجلكَ وحدك سأنتظر ! فﻼ تجعلني أمامهم أضحوكة ....ﻻ تثبت لهم بأن حلمي بك كان مجرد ، وهم !!
ﻻ تخيّب ظنّي ! فﻼ أحد هُنا يثقُ بصدقِكَ غيري وﻻ أحد يمسك بيدّي حين أقول أني أريدك وكلهم يضحكون حينَ أقول أني لن أكون لغيرِك ! كلهم يرون بأن حكايتنا مجرد حكاية ، وحدي أنا يا سيدي أؤمن بأنّها قضية ، قضيةُ عمري!!