|
عرار: اول حوار حصري مع شاعر من بلاد الفرس ايران نرحل بكم الي الاهواز لنلتقي بالشاعر والناقد د.جمال النصاري شاعر متمرد على الحروف وعلى الظلم وسلب الحريات من الشعوب . كتب الشعر منذ الصغر ليجسد حزن وحرمان من وجود الاب بحياته. ابن شهيد ولكم خان الوطن بما انه ايراني عربي من الاهواز ج. لم يکن للمدرسة أوالجامعة أي دور في تشجيعي. ولم يشجعني أحد.ماشجعني علی کتابة الشعر هوألم البصرة ورؤيتها الحداثية. وهذ ابحث طويلٌ. وحتى طفولتي الحزينة حيث فقدت والدي وانا صغير مما اشعل بداخلي مشاعر واحاسيس مختلفه منها التمرد على عالمي وعلى السياسة وممارسة الدين باسلوب غير صحيح ولذالك انتقدت الذين يستعملون الدين شماعة ليعلقوا عليها افعالهم المشينه والتي لا تمد للاسلام بصلة .ولولا لم اكن ابن الشهيد لقتلت من زمان . ج.أنا مع الثوره واضد الحروب. وعدّة مرات شرحتُ لطلابي عظمة الشعب المصري وثورته. من الضروري جداً أن الشعوب تحلم بالحرية. لم أکن أتمني أن الحرية لسورية وللاسف الحرية تقع بقيظة من لا يعلم معنی الحرية واحترام ارادة الشعب وحقوق الانسان ولا يحترم الثقافات والأديان. فلا بد ان ينتهي الجلاد وينتصر الشعب السوري ويصبح الحاكم الظالم في خبر كان ونترحم عليه.او لا نترحم علية ,يكون نقة سوداء في تاريخ العالم العربي وتنير بعدة سوريا ويعود لها عزها وكرامة عندما تنعم بحريها وابعاد كل مجرم عن كراسي الحكم . قصيدة بين الصليب و الصليب فقدت ذاکرتها و ظلّها دمشق التي أصبحت عاريةً عارية (و أنا في الزاويةالأخيرة من حلمي أکتبُ ملاحظة لمحمود درويش) «کلما آتيتُ عاصمة رمتني» بإمراة سورية هل سيفور دمنا يوماً أم نحن نعيش في جسد ثلجي؟ تختلف الرسالة الشعرية حسب الأقليم والمنطقة الجغرافية. فنحن الشرقيون و علی وجه الخصوص المسلمين أينما نذهب في الفضاء الشعري نرجعُ إلی السياسة. الكاتب:
ابتسام حياصات بتاريخ: الأحد 22-12-2013 03:13 صباحا
الزوار: 7748 التعليقات: 2
|
تکوّن مکوّنات اللاّ، فضاءات القصیدة النثریة. فاستمراریة القصیدة النثریة تکمن فی مرحلة اللاشکل و اللایدلوجیة. اللایدلوجیة هي الایدلوجیة. من هذا المنطلق تعتمدُ القصیدة النثریة علی المعاییر التالیة ))
الرجاء فسر لنا ماهذا الکلام ؟ هل انت فهمت ماذا تقول ؟