|
عرار: - قرية الطفل في مهرجان الظفرة .. فعاليات ممتعة وجمهور متنوع. - فريق " فزعة" في مهرجان الظفرة على استعداد لتجاوز المتوقع في سبيل إنجاح الفعالية. قرية الطفل في مهرجان الظفرة .. فعاليات ممتعة وجمهور متنوع تمكنت قرية الطفل المقامة على هامش مهرجان الظفرة (2013)، في مدينة زايد بالمنطقة الغربية، من تقديم فعاليات مميزة منحت زوار المهرجان جواً عائلياً تفاعل فيه الجميع من خلال الفعاليات والمسرحيات والمسابقات. حيث قام المختصون بتعريف الكبار والصغار على ألعاب ومسابقات تعرفهم بتراث الآباء والأجداد وتستثمر طاقتهم بشكل إيجابي يؤدي إلى ترسيخ معاني الهوية والانتماء. وتسعى القرية إلى تأكيد رسالة المهرجان الهادفة إلى التعريف بالتراث الوطني، ونقله إلى الأطفال وعائلاتهم بطرق تمكنهم من إدراك أبعاده المختلفة وكيف كان الناس حريصين على هذا الوطن رغم صعوبة العيش، وذلك من خلال أسئلة تركز على العادات والتقاليد الأصيلة للشعب الإماراتي، وأسئلة أخرى تبرز دور المؤسسات الخدمية للمجتمع المعاصر وهو ما يعزز الانتماء وحب الوطن و المواطنة الصالحة المبدعة. وقالت المواطنة هيام يوسف الحمادي أنها تزور القرية مع العائلة في كل عام، وهي معجبة جداً بفاعلياتها التي تعلم الأطفال والزوار تراث البلد في ثوب مرح يضفي على المهرجان مذاقاً خاصاً. وأكد محمد الفندي المزروعي زيارته القرية مع أطفاله لأول مرة، حيث تفاجأ بفعالياتها المميزة خاصة أن أطفاله ارتاحوا لها وهم الآن يحاولون المشاركة في كل ما يقدم من أسئلة أو مسابقات مثل مسابقة شد الحبل أو مسابقة الناموس. أما الطفل صالح المنهال فقد أكد أنه وزملاءه من رواد القرية، وأن بعضهم فاز بجوائز نقدية أو عينية وأنهم حريصون على الحضور يومياً كون القرية تقدم معلومات مفيدة عن التراث وعن المؤسسات الخدمية في الدولة. وأبدى صديقه خليفه المنهالي إعجابه بالحكايات التي يحيكها الراوي وبألعاب الخفة والمسرحيات وكذلك الأسئلة التي تقدم للجمهور. من جهتا قالت زينب الحمادي، مقدمة المسابقات بالقرية، أن الجمهور تفاعل منذ اليوم الأول مع فعاليات القرية وحضر بشكل غفير ومن جميع الأعمار والفئات من النساء والأطفال والشباب والرجال للمشاركة في المسابقات والألعاب ضمن جو يجمع بين متعة المرح وفائدة التعلم. مؤكدةً الإقبال الكبير على المسابقات التراثية مثل شداد والغزل والمشغولات الحرفية والسدو والتلي ومسابقة الناموس. وأشارت إلى أن القرية استقبلت زواراً من كل دول الخليج شاركوهم فعالياتهم، ومن خلال الأسئلة تمت عملية اطلاعهم على الموروث الشعبي لدولة الإمارات. وتضيف: "كما شاركتنا جميع المؤسسات والدوائر ودعمتنا بتقديم الجوائز مثل أدنوك وبلدية المنطقة الغربية وقسم مرور المنطقة الغربية ومديرية شرطة الغربية ومجلس تنمية المنطقة الغربية ومستشفيات المنطقة الغربية وغيرها". تمكنت القرية من تعريف جمهورها بالتراث الإماراتي ومكوناته وضرورة حفظه وحمايته، وأهمية ترسيخ الهوية الوطنية لدى المجتمع، والتوعية بتراث الآباء والأجداد وتنمية الإحساس بكيفية استثمار الأوقات في تنمية قدرات الأطفال من خلال التفكير في الأسئلة والقصص والفعاليات. فريق " فزعة" في مهرجان الظفرة على استعداد لتجاوز المتوقع في سبيل إنجاح الفعالية يشارك متطوعو "فزعة" للمرة الخامسة في فعاليات مهرجان الظفرة بمدينة زايد في المنطقة الغربية، حيث يتواجدون في كافة فعاليات المهرجان من شبوك المزاينة إلى السوق الشعبي وقرية الأطفال ومسابقة الصيد بالصقور، ينظمون الناس ويتحملون عبء التعامل مع كل الأذواق والأعمار والأجناس والسحنات بأدب وتواضع جم، ويحرصون على إبراز صورة ناصعة عن الإمارات وشبابها، كما يطلعون ويتعلمون في نفس الوقت من خلال الانخراط في العمل التطوعي والجماعي بهدف خدمة المجتمع. ويشارك في المهرجان 120 عضو هدفهم تنظيم وتهيئة الأجواء لتكون ملائمة للمشاركين والزوار، في حين يشارك 4200 طالب وطالب في برنامج فزعة ضمن "البيت واحد" في مخيم ينظم زيارات يومية ل 600 طالب وطالب لفعاليات المهرجان بهدف الاطلاع على التراث. وقال محمد سعيد البلوشي، مدير برنامج "فزعة" في مهرجان الظفرة عضو برنامج "البيت واحد": " إن فريقنا على استعداد لتجاوز المتوقع منه في سبيل انجاح الفعالية ، مشيرا إلى ان فزعة تشارك للمرة الخامسة بهدف ترسيخ العمل التطوعي والمشاركة في إبراز صورة دولة الإمارات العربية المتحدة عبر مجموعات شبابية تؤدي عملها بروح فريق منسجم ومنضبط وملتزم بتأدية كل المهام المسندة إليه وبدقة عالية. كما ترمي المشاركة إلى تعرف المنخرطين في البرنامج من المتطوعين والطلاب مع بعضهم البعض وتعليمهم التراث وقيمته في بناء الشخصية الوطنية وأهمية أن يكون المواطن على وعي بتاريخه وتراثه، من أجل حاضر مبني على أسس صلبة ، إضافة إلى حث المشتركين وتعليمهم العمل التطوعي وخدمة المجتمع والخدمة ضمن فريق واحد وتشجيع العمل التطوعي والجماعي واكتساب خبرات حياتية مفيدة. تنظيم الدخول وبين البلوشي أن برنامج عمل "فزعة" في هذا المهرجان يتألف من وحدتين : برنامج فزعة للطلبة المتطوعين لخدمة المجتمع وعددهم 120 طالب مشتركين في برنامج "فزعة" كمساعدين للجنة المنظمة يقومن بتنظيم ودخول الحلال واصحابه والجمهور العادي في شبوك المزاينة، كما ينظمون الدخول عبر البوابات وينظمون ويشرفون على قاعة كبار الشخصيات وقاعات الجمهور في منصة المزاينة ، إضافة إلى تنظيم الجمهور والاطفال في قرية الطفل بالسوق الشعبي وأيضا يشاركون في تنظيم الجمهور والمتسابقين في مسابقة الحلاب وجميعهم منتسبين إلى مركز أبوظبي للتعليم والتطوير المهني. البيت واحد أما البرنامج الثاني فهو برنامج "البيت المتوحد" وتشارك فيه كل المدارس التابعة لمعهد أبو ظبي للتعليم التقني وبلغت أعداد المسجلين حتى هذه اللحظة أكثر من 4200 طالب وطالبة ، حيث يزور المهرجان منهم يوميا 600 طالب وطالب للاطلاع على الفعاليات. وتتألف المجموعات من كل المدارس ومن كل إمارات الدولة. ومن ضمن برنامجهم زيارة منصة المزاينة لمده 2 ساعة وحضورهم لبعض الفعاليات التي تقوم بها لجنة التحكيم، كالتسنين والفرز لاكتساب الخبرة في مجال التراث خاصة المزاينات التي قد لا تتوفر في جميع الأوقات، وساعتان في قرية الطفل وساعة في مسابقة الطيور، إضافة إلى 2 ساعة في السوق الشعبي للاطلاع على المشغولات اليدوية والحرف اليدوية والمبادرات الصناعية والاستثمارية التي تقوم بها المرأة الإماراتية، ودورها كمنتجة ومبدعة وصاحبة رخصة تجارية في صيانة التراث والمحافظة عليه من جهة والمشاركة في تنمية المجتمع من جهة أخرى. تعلم وجوائز وتابع البوشي ، قائلا: "وبعد نهاية الزيارات يعودون إلى المجمع الخاص بهم في المهرجان، ثم بعد الراحة تبدأ مسابقات تتضمن أسئلة متصلة بموضوع الزيارات وعليها جوائز رمزية لحثهم على اكتساب المزيد من المعارف عن التراث، لافتاً إلى أنه فيما يخص الطالبات تم توفير معلمات متخصصات في التراث لتعليمهن الحرف اليدوية والمشغولات التراثية لمن ترغب منهن، وقد لاقت التجربة والحمد لله استحسانا وقبولا من الجميع. وكشف البلوشي أنهم سمحوا لأولياء الأمور بالمشاركة مع أبنائهم من الطلاب والطالبات واستضافتهم في مبيتهم من أجل إضفاء المزيد من الراحة وفي نفس الوقت المشاركة في إحياء التراث والتعرف عليه في جو عائلي. من جهتم أكد أعضاء فريق فزعة حرصهم على خدمة وطنهم في فريق واحد دافعه الأساسي حب الوطن والحرص عليه وإبراز أساليب المجتمع الإماراتي المتميز في استقبال الضيوف سواء كانوا من الوافدين والأجانب أو كانوا من أهل الدار . واجب وطني وقال سلمان محمد علي من الوثبة العسكرية أبوظبي، أنه استفاد من التجربة، حيث كان يدعو الخادمة لتوضيب أغراضه بينما يقوم الآن بذلك، بل وبخدمة الناس وتنظيمهم. ويضيف: " كما تعرفت على طريقة العمل الجماعي والعمل التطوعي وقمت بأشياء كثيرة كنت أتمنى القيام بها، بالإضافة إلى اكتساب علاقات من مدن وإمارات الدولة، مؤكداً أن المشاركة بحد ذاتها تعتبر واجب وطني ينبغي على الجميع الإسهام فيه، إَضافة إلى ما يكتسبه الشخص من المهارات والخبرات التي تؤهله لخوض غمار الحياة والعمل بخطى واثقه كما تعزز في ذات الوقت ثقافة التطوع". ولفت إلى أنه أدرك الآن إيجابية المشاركة في العمل التطوعي وأدرك أن الدولة والمجتمع جسم واحد لكل فيه دور يؤديه، "كما أدركت أهمية صون المنجزات المادية والمعنوية وأنها كانت بجهد جهيد من فريق من أبناء برره لهذا الوطن هدفهم سعادة الجميع|. واجب مقدس من جهته قال عبد الله محمد، من العين (زاخر): "اكتسبت خبرة في كيفية التعامل مع الناس وطريقة استقبال التعليمات وتنفيذها، وكيف أتملك نفسي عند الغضب كما اختبرت طعم العمل التطوعي وحلاوة تأدية عمل وطني خالص، وأدركت أن العمل ضمن فريق له طابع مختلف خاصة عندما تنظر إليه على أنه واجب مقدس ينبغي التأسيس له في قلوب كافة أفراد المجتمع لا سيما وأنه لا علاقة له بعمر ولا مستوى تعليمي محدد فالعطاء لا يعرف المقاييس والكل يمكنه أن يساهم في هذا الجانب". من جهته قال سيف سالم رائد ، من الفجيرة: "الحمد لله تعاملت مع ناس من الجمهور وتعلمت كيف أقوم بذلك وكيف أقدم المعلومة الصحيحة وكيف أقوم بالحوار معهم ليستوعبوا أني اقوم بهذه الخدمة خدمة لهم، إضافة إلى أني اقوم بتقديم خدمات لشريحة واسعة من أفراد المجتمع بكل فئاته السنية ومستوياته التعليمية والثقافية وأهل الحاضرة أو المدينة وبالتالي اكتساب مهارات التعامل مع الجميع بقدره عالية، حيث نعمل كفريق بمهنية عالية، أضف إلى ذلك أن طبيعة الحدث تحتم على الجميع التعاون على إنجاح الحدث سواء كانوا زواراً أو مشاركين باعتباره رسالة من شعب الإمارات إلى العالم". ترسيخ العمل التطوعي يقول محمد سعيد البلوشي: "إن أعضاء فريقنا على استعداد لتجاوز المتوقع منهم في سبيل نجاح الفعالية، بهدف ترسيخ العمل التطوعي والمشاركة في إبراز صورة دولة الإمارات العربية المتحدة عبر مجموعات شبابية تؤدي عملها بروح فريق منسجم ومنضبط وملتزم بتأدية كل المهام المسندة إليه وبدقة عالية". معرض الصور في جناح أدنوك يستقطب زوار المهرجان استقطب جناح أدنوك المقام في وسط السوق الشعبي في مهرجان الظفرة هذا العام، العديد من زوار المهرجان من مختلف الجنسيات والأعمار والفئات، حيث يعرض الجناح مجموعة من الصور التاريخية تعبر عن تاريخ المنطقة الغربية من ضمنها صور تروي تاريخ اكتشافات النفط بمراحله المتنوعة. وقال محمد عمير المنصوري نائب الرئيس (العلاقات العامة) في أدكو المشرف على الجناح، أن الزوار يطلعون على الصور ويستفسرون عن مواقعها وأصحابها وأسماء الحقول التي التقطت فيها وتاريخها، مؤكداً أن أدنوك تسعى من خلال المشاركة إلى التعريف بخدماتها ومبادرتها في تنمية وتطوير المنطقة الغربية ودعم الجهود الرامية إلى صون التراث والمحافظة عليه والتعريف به، إذ أن مشاركة المجتمع المحلي أنشتطه وفعالياته ضمن مسؤوليتها الاجتماعية. وأضاف أن الجناح يستقبل يومياً العديد من الزوار من مشارب شتى، منهم من يطلع على جهود الشركة في التنمية المحلية والمحافظة على البيئة، ومنهم من يطلع على صور المعرض مع عائلته وأطفاله أو مع المجموعة التي يرافقها أو بصفة فردية. مشيراً إلى مشاركة الجناح يومياً في تقديم الجوائز للمتسابقين في قرية الطفل . بلدية المنطقة الغربية توفر الخدمات اللازمة لنجاح الحدث في دورته السابعة تشارك بلدية المنطقة الغربية في مهرجان الظفرة في دورته السابعة، التي تقام تحت رعاية الفريق أول سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة وتنظمه لجنة إدارة المهرجانات والبرامج الثقافية والتراثية. وقال سعادة خليفة سالم المنصوري مدير عام بلدية المنطقة الغربية بالإنابة إن البلدية تحرص دائماً على المشاركة في مهرجان الظفرة لمزاينة الإبل وفي كل المهرجانات التي تقام بالمنطقة، انطلاقاً من رؤيتها ورسالتها وتعزيزاً لدورها في المنطقة الغربية لتقديم أفضل الخدمات للمواطنين والمقيمين ودعماً للمهرجان للإسهام في تحقيق الأهداف المرجوه. لافتاً إلى أن مشاركة البلدية في المهرجان تأتي في إطار المشاركة والمحافظة على التقاليد والعادات النبيلة لمجتمع الإمارات خاصة وأن المهرجان يهدف إلى المحافظة على السلالات الطيبة للإبل وتوعية الأجيال بأهمية المحافظة على الموروث الثقافي والاجتماعي الذي تزخر به بلادنا. وأكد المنصوري أن البلدية قامت بتجهيز البنية التحية لموقع المهرجان من خلال تسوية الموقع وفتح الطرق المؤدية له، إلى جانب فتح طرق العزب للملاك والمشاركين في المهرجان من داخل الدولة ومن الدول الشقيقة من مجلس التعاون الخليجي، وقال: "إن المهرجان يأتي وبلادنا تحتفل بالعيد الوطني الثاني والأربعين في ظل حكومتنا الرشيدة بقيادة صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله واهتمام الفريق أول سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة ومتابعة سمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان ممثل الحاكم في المنطقة الغربية". من جانبه أوضح حمد سالم الهاملي مدير إدارة العلاقات العامة والاتصال ببلدية المنطقة الغربية أن البلدية تقوم خلال فترة المهرجان بتوفير المياه للعزب ورش الطرق بالمياه للحد من الأتربة وتثبيتها بصورة جيدة لتسهيل حركة مرور السيارات، بالإضافة إلى توفير الحطب وتنظيف الطرق من الرمال وتنظيف مهبط الطائرات العمودية. وأشار الهاملي إلى أن موقع بلدية المنطقة الغربية الذي يقع بجوار السوق الشعبي صمم على شكل حصن ذي أربع قلاع مستمد من التراث الإماراتي. ويشهد الموقع العديد من الفعاليات المتنوعة، حيث تم تنظيم مسابقات متنوعة يتم من خلالها توزيع جوائز للفائزين ومحاضرات توعوية حول البيئة والصحة والسلامة بمشاركة مكتب الطوارئ بالبلدية الذي يقوم باستقبال البلاغات الواردة على الرقم 993. كما يضم موقع البلدية جناحاً خاصاً لمركز الخدمات الحكومية المتكامل "تم". سباق الخيول العربية الأصيلة ينطلق الجمعة تقيم لجنة إدارة المهرجانات والبرامج الثقافية والتراثية في أبوظبي ضمن فعاليات الدورة السابعة من مهرجان الظفرة سباق الخيول العربية الأصيلة يوم غدٍ الجمعة 20 ديسمبر 2013 في مضمار سباق الهجن، وذلك للمرة الأولى في تاريخ دورات المهرجان. والسباق مخصص لملاك الخيول العربية الأصيلة "توليد محلي"، ويتكون من ثلاثة أشواط، الشوط الأول مخصص للخيول المبتدئة من 3 سنوات إلى 4 سنوات وبمسافة 1200 متر، والشوط الثاني للخيول التي يزيد سنها عن 4 سنوات وبمسافة 1200 متر، بينما خُصّص الشوط الثالث للخيول العربية الأصيلة "السن مفتوح" بمسافة 1500 متر، ولكل شوط أربعة مراكز للفائزين". وتتوجب قوانين السباق تسجيل اسم المتسابق واسم الخيل قبل السباق بأسبوع، وفي حال زيادة أعداد الخيول المشاركة ستكون هناك قرعة على 12 خيلاً حسب عدد البوابات. كما أشار إلى ضرورة الالتزام بارتداء الخوذة والصدرية والالتزام بلبس الشعار الخاص لكل متسابق، وخضوع الخيول الفائزة لفحص المنشطات. نتائج اليوم الرابع (الثلاثاء 17 ديسمبر 2013) اليذاع – شوط أصحاب السمو الشيوخ (محليات) أسفرت النتائج عن فوز "مغيصة" لسمو الشيخ سيف بن خليفة بن سيف آل نهيان بالمركز الأول، وبالمركز الثاني "غنائم" لسمو الشيخ سلطان بن زايد آل نهيان، وفازت "سمحه" لسمو الشيخ الدكتور هزاع بن سلطان بن زايد آل نهيان بالمركز الثالث، وبالمركز الرابع "الريم" لسمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل نهيان، وبالمركز الخامس "الغرافة" لسعادة الشيخ ثاني بن فهد آل ثاني من قطر. اليذاع – الشوط المفتوح (محليات) فازت بالمركز الأول "منصورة" لسمو الشيخ سلطان بن زايد آل نهيان، وبالمركز الثاني "محينه" لسيف بن يريو المنصوري، وبالمركز الثالث "فريده" لمبارك سيف الشدي المنصوري. في حين ذهب المركز الرابع إلى "خطيرة" لعبد الله أحمد خليفه طوار الكواري من قطر، والمركز الخامس إلى "الشاهينية" لمبارك عبد الله ظابت الدوسري من قطر، والمركز السادس إلى "مياسه" لسهيل محمد زاين الدوسري قطري. وفازت بالمركز السابع "غاره" لسعد غانم ناصر الهاجري من قطر، وبالمركز الثامن "سياده" لطايع صفيان المنهالي، وبالمركز التاسع "أريام" لمحمد المنهالي، وبالمركز العاشر "الشاهينية" لعلي سالم بن هياي المنصوري. اليذاع – الشوط الفردي المفتوح – تلاد (محليات) حظيت بالمركز الأول "الشاهينية" لحمد بن سندية المنصوري، وبالمركز الثاني "الحاكمة" لفهد ابداح مبارك آل توه الهاجري من قطر، وبالمركز الثالث "الجزيرة" لراشد على بن نص المنصوري. بينما فازت بالمركز الرابع "ظبية" لسهيل قريع بالروس العامري، وبالمركز الخامس "الظبي" لعيسى مبارك بن كويد المنصوري، وبالمركز السادس "ظبيه" لعلي سهيل بالروس العامري. وذهب المركز السابع إلى "غاغه" لحيي محمد الهاملي والمركز الثامن إلى "الشبله" لعلي فالح الهاجري من الكويت، والمركز التاسع إلى "ازمه" لعبيد بن طماش المنصوري ، وفازت بالمركز العاشر "زهرة الربيع" لسمو الشيخ محمد بن خليفة بن سيف آل نهيان. اليذاع – شوط أبناء القبائل – تلاد (محليات) حلّت في المركز الأول "محنه" لعبد الله خلف بالحايمه الظاهري، وبالمركز الثاني "الذيبه" لخليفه سلطان بن ضابت الدوسري من قطر، وبالمركز الثالث "الشاهينية" لعلي بن عبد الهادي بن قرين الشهواني من قطر. وفازت بالمركز الرابع "الشاهينية" لأحمد بن جمعه الغويص السويدي، وبالمركز الخامس "دمعه" لمعالي علي بن سالم الكعبي، وبالمركز السادس "عاليه" لسيف يريو المنصوري، وفي المركز السابع "ضو" لخليل راشد مفتاح الشامسي، كما حصلت على المركز الثامن "سرابه" لسعيد بن عيلان ، وعلى المركز التاسع "السلطنة" لحمد بن جميل مناخر الوهيبي، وعلى المركز العاشر "عوايد" لراشد بن فهد بن عجين الهاجري من الكويت. اليذاع – شوط أبناء القبائل الرئيسي (محليات ) نالت المركز الأول "غير" لعلي بن هياي المنصوري، والمركز الثاني "مياسة" لسعادة حمد بن سهيل الخييلي، والمركز الثالث مياسة لناصر حمد المعولي من عمان. وذهب المركز الرابع إلى "طرابلس" لمحمد مبارك السكران الراشدي، والمركز الخامس إلى "شواهين" لسيف بن يريو المنصوري، والمركز السادس إلى "صوغه" لسعيد محمد بالفار المنصوري. وفازت بالمركز السابع "حدث" لمبارك بن دغاش العامري، وبالمركز الثامن "الذهب" لمحمد بن عايض القحطاني، وبالمركز التاسع "شواهين" لخميس محمد الشدي المنصوري، وبالمركز العاشر "هوايل" لصالح سليم خصوان العامري. اليذاع – الشوط المفتوح مجاهيم (مجاهيم) أسفرت النتائج عن فوز "وحيد آل سويد" لناصر سعيد بن سويد المنصوري بالمركز الأول، و"الهابله" لعمر بن كوامه المنهالي بالمركز الثاني، و"الشيخه" لسعيد حمد صالح المنصوري بالمركز الثالث. وحظيت بالمركز الرابع "مجاره" لحمد عوضه اللبدان المري من السعودية، وبالمركز الخامس "شوشه" لسمو الشيخه شيخه بنت ذياب آل نهيان، وبالمركز السادس "معيره" لأحمد سالم عيضه العامري. وذهب المركز السابع إلى "الشيخة" لمحمد سالم العوف العامري، والمركز الثامن إلى "الشيخة" للشيخ محمد بن ذياب آل نهيان، والمركز التاسع إلى "منبهه" لضحيان بن حسن الدوسري من السعودية، والمركز العاشر إلى "وافيه" لمحمد حمد راشد المكسور من قطر. اليذاع – شوط أبناء القبائل – تلاد (مجاهيم) حصلت على المركز الأول "خنوفه" لضافي برجس المصارير الدوسري من السعودية، وعلى المركز الثاني "مزعله" لعبيد بن مريمان العامري، وعلى المركز الثالث "العطيب" لسالم حمد عبيد العامري. ونالت المركز الرابع "منتوقه" لرامس صالح المنهالي، والمركز الخامس "مويقه" لعبد الله سلطان البصير من السعودية، والمركز السادس "مجاره" لمحمد شافي المري. وكان المركز السابع من نصيب "وحيده" للدكتور سالم محمد معنس العامري، والمركز الثامن من نصيب "سحابه" لناصر محمد بوسماري المري. بينما فازت بالمركز التاسع "مجاره" لحنظل بن سالم الكربي المري، وبالمركز العاشر "موهقه" لناصر غدير سعيد سويد المنصوري. اليذاع - الشوط الفردي المفتوح تلاد (مجاهيم) جاءت في المركز الأول "مزعلة" لعبيد بن مريمان العامري، وفي المركز الثاني "العشوا" لسالم بن عاضة البقمى، وفي المركز الثالث "القعودة" لصالح سالم المنهالى، وفى المركز الرابع "حشارة" لجابر فهد الدوسري. وحصلت على لقب المركز الخامس "سويدة" لعلى بن عبيد المرى وعلى المركز السادس "سليمة" لحمد حفيظ المري، وعلى المركز السابع منهومة لبخيت المنهالى. وحلّت في الثامن "الخروفة" لحمد سالم المري، وفى التاسع "الزعيمة" لسحمى الدوسرى، وفي العاشر "مشعوفة" لسالم العامري. اليذاع – شوط أبناء القبائل الرئيسي (مجاهيم) جاءت فى المركز الأول "مخيفة" لهادف بن بخيت المنصوري، وفى المركز الثاني "الشامخة" لصالح معيض المنهالي، وفى المركز الثالث "نزاحة" لسريع فارس الدوسرى وفى المركز الرابع "الظفرة" لحمد علي المري. وحصلت على المركز الخامس "العطيب" لمحمد مبارك المنهالي، وعلى المركز السادس "الداهية" لعلي عوضة المري، وعلى السابع "القعودة" لرامس صالح المنهالي. في حين ذهب المركز الثامن إلى "زعامة يام" لغجيم العذبة، والمركز التاسع إلى "معوضة" لعبدالله سالمين المنصوري، والعاشر إلى "الذاير" لعيسى طارش المنصوري. الكاتب:
اسرة التحرير بتاريخ: السبت 21-12-2013 05:44 مساء
الزوار: 2327 التعليقات: 0
|