|
عرار: الاســــم : محمد سليمان القصاص الجنسية : أردني في الولايات المتحدة الأمريكية ، درست الطيران ، درست الموسيقى ، درست معلومات الحاسوب .. والـ (ICDL) المناصب التي أشغلها : رئيس قسم الإدارة والتخطيط والميزانية في إحدى وزارات الدفاع الخليجية .. ا لهوايـــات : السياحة العالمية .. السباحة ، قيادة السيارات ، العناية بالأزهـــار. الأنشطة الحالية : كاتب وناقد سياسي لي عشرات المقالات قد تتجاوز المائة مقالة .. وشاعر وطني وغزلي . . بصدد طبع ديوان بعنوان (رفيق الأقحوان) يشتمل على حوالي مائة وعشرين قصيدة في مختلف المجالات ... تاليا نماذج من قصائــدي : وطني في حلَّةِ المجد تياها قصيدة وطنية بمناسبة عيد الاستقلال ويوم الجيش بقلم – الكاتب و الشاعر - محمد القصاص وطني في حلَّـة المجد تباهى بـاتَ للــروح وبالنفس صـداهَــــــا اسْمُكَ المنقوشُ فوقَ النجم يغفــــــو بسطورٍ زيَّنَتْ وَجْـهَ سَماهَـــــــــــا أََقسمـوا بالله أني لن أخنهـــــــا لا ولن .. أرضى نعيما في سواهــــا إذ حَــلَّ بَلاهــــــــــــا بسم الله الرحمن الرحيم * ويُجْدِبُ مِنْكِ الرَّوضُ وهـوَ مَطِيــرُ ألا فاعذليني لا تخافي مَلامَـــــــــــةً *** فإني على العذل المشينِ صَبُـــــورُ حب بلا وطن مضى بالأمسِ وارتََحِـلا *** واليومَ أعلمُ بعدَ اليومِ ، لا أمَـــــــــلا . أوْ..لا .. فَشُربُكِ بعدَ اليَومِ كالصَّـابِ لن أرتضي الذُّلَّ لو جَلَّتْ مَلامِحُـــــهُ ... ولن أُحَدِّثُ غيرَِ الصِّدقِ أتْرابِـــــــي حَسْبٌ بها الروحُ كي تَرقَى فضائلُهَا ... تَجَنُّبِ العَيش مع نَذْلٍ وكَـــــــــذَّابِ .. ترنمْ واتلُها يا حَـــــــــادي واذكرْ مآثرَ صفوةَ الأجْـــــدادِ فـإنَّ الصدْرَ ضـاقْ *** فسُقيتُ الكأسَ مُــرّاً لا يُـطـــاقْ خًـفِّـف الوطءَ .. فقلبي باحتــــراقْ *** وعَـذابُ النفسِ فوقَ الهــمِّ فــاقْ قد كان في القلبِ الحياة وبَلسَـــــمٌ هو للفؤادِ دواؤهُ والصَّــــــــــــــــــابُ عِقـــــــــــابُ جَفاءُ الأيَّـام قصيدة بقلم – الشاعر محمد القصاص آهِ يا مُوغِلُ في عُمْقِ الجُروحْ *** هل رأيتَ الدمعَ من جَفني سَفـوحْ ؟؟ صيدةٌ و مناسبة مضى بالأمسِ وارتََحَــلا *** واليومَ أعلمُ ، بعدَ اليومِ ، لا أمَــــــــلا طعمُ المرارةِ في حَلْقِي له حُــــــــــرَقٌ *** ما أبْـهــجَ النَّفسَ لو طعمُ المَـرَارِ حَـلا لا تدَّعي الزُّورَ في حُبٍّ تُزخرفــــــــــهُ *** قد يقتلِ القَلْبَ في حُكْـمٍ بـه عَـــجِــــلا أتركْ ليَ القلبَ معْ هَمٍّ يُـشاغلــــــــــهُ *** يشكو من الهم..بالأحْزَانِ مُتَّصِــــــلا فالعُمْـرُ يمضي مع المحبوبِ في تَـعَـــبٍ*** والرأسُ بالشَّيْبِ فانظرهُ قــدْ اشْتَعَــــلا *** غدا .. تغيب الشمس مصيركِ يا كلَّ الأنامِ رحيـــــلُ نؤملُ عمرا والقضاءُ يحـــــولُ قصيدة بقلم – محمد القصاص توَقَّفْ :فَرُوحِي فِي الهَوَانِ تَـــــذُوبُ*** وَقَلبِي مِــنَ الأحْزَانِ باتَ صَويــبُ فقد عشت دهرا في الهَوَانِ مُعذبٌ *** وَغيـر لَوني بالهُمُومِ شُحُـــــــــوبُ أصيح بأعلى الصَّوتِ لا مَنْ يُجِيبُنِي *** وأرنُوا إلى الأنواء وهي تَغِيـــــــبُ فأيُّ حَياةٍ رُمتَ يـا سُوءَ طَالِعِــي *** وأيُّ هَوانٍ ، حـلَّ وَهـوُ مُرِيــــــبُ أنا رَهْنُ أقدَارِي وَرَهْنٌ طوالعِــــي *** فيظفر حظي تَـــارَةً وَيَخِـيـــــــبُ قصيدة رفقــا بنا فالموجعاتُ تلـــــــــــوحُ وفي مُهجتي يَغدو الأسى ويـَــروحُ قَلِّـلْ الشكوى قصيدة قَـلِّـلْ الشَّكوى ففي الوِجْـدانِ هـمّْ يشْتَكِي وَحْشَـةَ لَّيـلٍ مُـــــدْلَـهِــــــــــــمّْ قد مضى العمرُ وقلبي غافــــــــــــلٌ تائه الدربِ ويضنيني الألـــــــــــــــــمْ فكلانــا لاذَ بالصَّمتِ ومــــــــــــــــــا كان في مقدورنا قولَ الكَلِــــــــــــــمْ بالمظلوم بلا قلبٍ مضـــــــــــــــى بـدّدَ الآمالَ والشرِّ احتـــــــــــــــــــدمْ مِتُّ من سَهْمِ الهوى لمـا هَـــوَى في فؤادي فاحتواني بالألــــــــــمْ قد لعنتُ الحُبَّ من فـرطِ الأسى وتغشَّاني من الذُّلِّ النَّــــــــــــــــــدمْ فـجحيـــمُ اليأسِ في فِـرْدَوْسِهَـــا أجَّجَ النارَ فقلبي يضْطَـــــــــــــــــرمْ عشتُ مُـرَّ العِشقَ لا أدري لمــــــــا صَار حالي لَهْفَ قلبي في سَقَـــمْ تلك أشواقي فما عيشي بهــــــــا؟ واهنٌ .. والقلبُ يا فـادي ظُلــــمْ قلِّــلْ الشكوى فلا عُذْرَ لهـــــــــا أبدا والجسمُ منها في حمـــــــــمْ الكاتب:
ابتسام حياصات بتاريخ: الأحد 16-06-2013 05:07 مساء
الزوار: 2213 التعليقات: 0
|