|
عرار: عرار- الرأي:كما نعى الحياري الزيودي كون الساحة الاعلامية والثقافية في الاردن فقدت علماً مبدعاً، كانت له إسهاماته الكبيرة في بناء الوطن والحفاظ على تراثه وهويته. واستذكر الحياري مناقب الفقيد الذي عشق الوطن وقيادته الهاشمية وأضاف:( فجعت والزملاء في صحيفة الرأي بنبأ رحيل الزيودي الذي كان إحدى العلامات الفارقة في الحالة الابداعية الأردنية في إنتاجه الغزير من الشعر والمقالات). تالياً لقاءات أجرتها (الرأي) مع سياسيين ووزراء ثقافة ومثقفين عبروا عن حزنهم العميق تجاه رحيل الزيودي، الذي استطاع خلال شبابه المعطاء أن يتوافر على كلّ هذا الإنجاز: المعايطة: روح حقيقية عن دور وزارة الثقافة في التنسيق لاحتفاليات تستذكر الشاعر، قال المعايطة إنّ الوزارة ترى ذلك من صميم واجبها، خصوصاً وأنّ الراحل خدم الثقافة الأردنية وقدّم إبداعاً أردنياً يشهد له رجال الأدب والثقافة والنقد، مبيناً أنّ التأبين أو الحفاوة بالراحلين إنما هي رسالة وفاء يمكن أن تنطلق من كلّ الهيئات الثقافية والمؤسسات الحكومية والخاصة المعنية بالفعل الثقافي. الخصاونة: المثقف والسلطة جرار: أدوات ناضجة ربيحات: صانع الوجدان. أبو سماقة: أحاسيس الشاعر مخلد الزيودي: القلق الوطني. أخو ارشيدة: معاناة الشاعر الحراسيس: بيت الشعر الخزاعلة: شاعر الوطن الكاتب:
اسرة التحرير بتاريخ: الثلاثاء 30-10-2012 09:27 مساء
الزوار: 1714 التعليقات: 0
|