خريج جامعة المنصورة بجمهورية مصر العربية
متزوج وله 3 أولاد وأربع بنات ,,,
رئيس فرقة جسور للثقافة والفنون
مؤسس رابطة أدباء الأمة
المشرف العام لصالون القلم الفلسطيني
نائب رئيس ملتقي الإعلاميين والمثقفين العرب فرع فلسطين
عضو مؤسس لملتقي الإعلاميين والمثقفين العرب
وكما نعلم أن لكل منا مكان يقطن فيه مكان يلجئ إليه الحنين كلما ابتعدنا عنه هو الموطن ولا شيء غيره لهذا فشاعرنا :ولد في مدينة رفح التي تقع علي الحدود المصرية، وهو من أسرة مهاجرة من بئر السبع، وهي أسرة مناضلة عبر تاريخ فلسطين بدأ من ثورة 1936م وما جاء بعدها من أحداث ,,,
وبما أن النضال لا بد من تقديم كل ما هو غال له فكان وراء هذا النضال أن كان شاعرنا من عائلة الشهداء الذي ضحوا من أجل بلادهم وما أكثر من ضحى بروحه لأجل إلاء اسم الوطن فاستشهد جده وخمسة من أعمامه في حرب 1948.
وبما أن الإنسان مكون من مجوعة أحاسيس و شعور ورهافة النبض فكان لكل ما وقع مع شاعرنا له الأثر الكبير في حياته ، حيث برز الحس الوطني لديه في كتابته، وتجلت هذه الموهبة في الجامعة حيث كانت هناك حفلة من أجل فلسطين ودعي زملائه إلى إلقاء كلمة وألقي كلمة تحمل بين طياتها قصيدة له أسمها (( أختاه)) ، نالت إحسان الحضور وأعجب به مدرسي الجامعة وصقلوا موهبته في الكتابة وأصبح عضوا بارزا في كل احتفالات الجامعة .
ولكن مهما يتغرب القلب لابد أن يرجع لمكانه الذي يستوحي نبضه منه لهذا عاد شاعرنا إلي أرض الوطن في بداية الانتفاضة الأولي حيث أثرت أحداثها في نفسيته وكتب العديد من المقالات حول هذا السياق في الصحف المحلية. ومع التقدم العلمي والتكنولوجي أصبح يكتب المقالات السياسية والفكرية
حول مجمل القضايا الفلسطينية باسم : (أبو العلاء السبعاوي)

وكما نعلم أننا نغير بالقلم ما لا يستطيع تغييره السلاح فكان شاعرنا يكتب الخواطر والقصائد لأنه وجد فيها أسهل الطرق لتوصيل الأفكار إلي قلوب الناس.

ولكل منا في الحياة قضية يسعى لإيجاد محام شاطر يحل ما غمض فيها فشاعرنا يؤمن أن قضية فلسطين قضية قومية عروبية إسلامية ولابد أن تعود إلي هذا النهج من أجل تحقيق الانتصار علي الكيان الصهيوني.
لهذا هو يسعى إلي تشكيل حالة تجمع كل الشعراء العروبين معا من أجل إعلام عربي موحد يقدر يوجه الجماهير ويعدها بطريقة علمية من أجل تحقيق النهضة الفكرية التي تعتبر مقدمة للانتصار بإذن الله.

وبما أن لكل منا صفة يتصف بها ومميزات يعرف من خلالها فشاعرنا يتصف بقدرة فائقة علي الخطابة والحوار، ويعتبر دوما محل اهتمام أي تجمع يوجد فيه.
وأيضا أنه إلتحق بمهنه التدريس، وكان من مؤسسي الاتحاد العام للمعلمين الفلسطينيين وله خبرة جيدة في العمل النقابي، كما له دور اجتماعي كبير حيث يعمل معظم وقته من أجل حل مشكلات المجتمع بصفته مختارا ورجل إصلاح.
فكل هذه الأمور تحتاج رجلا جلدا ذا خبرة في الحياة لهذا كان له خبرة قوية في القانون العشائري والفرعي والشرعي، ويعتبر من الشخصيات التي تحمل رؤية وفكر فلسفي وتصور شامل حول مجمل القضايا التي تخص المجتمع والقضية الفلسطينية والعربية.
كما يأمل أن نصبح فعلا شعبا واحدا يحمل الإسلام الحنيف عملا وقولا .
يؤمن أن النصر قادم وأن للنصر رجال لابد أن نجدهم لكي ندركه.
ومن كان هذا هو جل اهتمامه فلابد أن يكون له قلما بارزا في الكتابة وإبداء الرأي لهذا للشاعر العديد من المقالات السياسية المنشورة في الصحف والمواقع الالكترونية.

وأخيرا وليس آخرا لا يولد الإنسان متعلما ولانابغا لكن لابد من أسباب توجد ما ذكرت لتكون من ميزات الشخص وكما هو معروف عندنا في قول المثل : ( ابن البط عوام ) فكان والد الشاعر من كبار شعراء البادية، حيث كان يرتجل الشعر في الدحية وكذلك خاله ما زال من أشهر شعراء الدحية علي مستوي قطاع غزة.
وللتوضيح شعر الدحيه شعر : باللغة الدارجة شعبي يشبه شعر المزاجلة بحيث يرد كل شاعر علي الأخر ببيت شعر يحمل معني مضاد لمعني بيت الشاعر السابق وهكذا يعتبر من شعر المبارزة أو كما يعرف بشعر (( المساجلة )) وهي نوع من المبارزات التي تقع قديما بين الفرزدق والجرير .(
ولابد من نتاج يجنيه الإنسان بعد طول زرع فلشاعرنا دواوين شعرية عديدة منها :

1- مراسيل
2-أسراب الحروف
3- عناقيد الياسمين
4-جمهورية الحب
5-أمسيات القمر
سلام ابتسام
ربنا يوفقك
هلا فهمت سبب عدم ردك على غالبا
لانك لك موقف من حبي لك
احترم موقفك
للاسف نهجك لا يط
لايطور الحب بل يحاصر الحب
Chattkonversationen är avslutad