2-حاصل على بكالوريس من جامعة اليرموك الأردنية
3-تحصل على درجة الماجستير في الأدب والنقد وعنوان الرسالة ا"لبناء اللغوي والفني في شعر الدكتورة سعاد الصباح " ( الكويت)
4-حاصل على درجة الدكتوراه من جامعة اليرموك 2006 - في شعر الملك عبدا لله المؤسس الأردن الحديث والأمير خالد الفيصل أل سعود وسمو الشيخ محمد بن راشد ال مكتوم " حيث تعتبر هذه الدراسة هي الدراسة الأولى في منطقة الشرق الأوسط الأولى من نوعها كونها أثبتت شرعية الشعر النبطي أمام اللغة العربية الفصحى بالأدلة العلمية من جامعة معترف بها بحجم جامعة اليرموك وتعتبر من أقوى الجامعات في العالم والتي اشرف عليها جهابذة اللغة على مستوى الوطن العربي
5-الخبرات العلمية:كاتب مسلسلات بدوية
- محكم على مستوى الوطن العربي في الشعر النبطي
- له 3 دواوين في الشعر النبطي- حاصل على شهادات تقدير عليمة من منتديات ثقافية على مستوى الأردن والمملكة العربية السعودية والكويت ودولة الإمارات العربية
6- العمل: أستاذ الأدب والنقد والبلاغة في جامعة البلقاء التطبيقية من عام 2007 حتى هذا التاريخ
- يحب الخير لكل الناس ويتمنى التوفيق والنجاح لكل مثابر ولا ينسى من اطلع على هذه المعلومات ان لابد من يوما ان نقف به امام الله يوم لا تجزى نفس عن نفس ...
نسال الله الرحمة والغفران بالدنيا والاخره..... خادمكم جميعا . دكتور: تسير رجب النسور ...

الرقم: 0777894289
د . تيسير رجب النسور

من الادله العلميه على شرعية الشعر النبطي
قول ابن خلدون في مقدمته ص_526و527مكتبة ومطبعة الحاج عبد السلام بن شقرون
فاما العرب اهل هذا الجيل المستعجمون عن لغة سلفهم من مضر , فيقرضون الشعر لهذا العهد في سائر الاعاريض على ما كان عليه سلفهم المستعربون وياتون منه بالمطولات مشتمله على مذاهب الشعر واغراضه , من النسيب والمديح والرثاء والهجاء ... واكثر ابتدائهم في قصائدهم باسم الشاعر , ثم بعد ذالك ينسبون , فاهل امصار المغرب من العرب يسمون هذه القصائد بالاصمعيات , نسبه الى الاصمعي راوية العرب في اشعارهم , واهل المشرق من العرب يسمون هذا النوع بالشعر البدوي وربما يلحنون فيه الحانا بسيطه ......... ثم يغنون به ويسمون الغناء باسم الحوراني نسبة الى حوران من اطراف بلاد العراق والشام وهي من منازل العرب الباديه ومساكنهم الى هذا العهد .
ولا عبره بقوانين النحاة في ذالك , واساليب الشعر وفنونه موجوده في اشعارهم ما عدا حركات الاعراب في اواخر الكلام , فان غالب كلماتهم موقوفة الآخر , ويتميز عندهم الفاعل من المفعول والمبتدأ من الخبر بقرائن الكلام لا بحركات الاعراب .

ومهما يكن من قول , فأن اللهجه العاميه( البدويه)التي يقال بها الشعر النبطي لم تات من فراغ , ولم تصدر من العدم فهي _ وفقا لابعد التصورات _ صوره من صور تحريف العوام للغه العربيه الفصحى .

والجاحظ يقول في كتابه البيان والتبين ص86ج1مطبعة دار الجيل تحقيق عبد السلام هارون .
(الشعر ضرب من الصناعه وجنس من التصوير)
واذا كانت اللغه هي الاشكاليه الوحيده التي ينطلق منها النقاد في اقصاء الشعرالبدوي( النبطي )
وفي عدم الاعتراف بمشروعيته فان عامة النماذج الشعريه التي تنتمي الى عصر الحداثه او عص ما بعد الحدلثه مكتوبه بالعربيه الفصحى , وفيها نماذج ومحاولات كثيره لا تحمل ادنى قيمه تعبيريه او تصويريه تمكن الجمهور من التفاعل معه , فلغة هذا الشعر فاقده لادنى الوظائف التاثيريه والتفاعليه , وفبه نماذج كثيره تعتبر ( طلامس ) تحتاج الى جمهره من علماء النفس لتفسيرها فكيف بالمتلقي البسيط ؟
خلاصة القول
الشعر الشعبي :- هو شعر تقليدي من حيث الشكل والبناء الفني والتركيب العضوي ويعتبر ملتزم بالتقفيه وحرف الروي .