وحددت المجالات التالية لمسابقة العامين 2011 - 2012 .

1) الشعر (25 قصيدة على الأقل ).

2) تاريخ القاهرة العاصمة المصرية .

3) أفضل عشر قصائد عربية معاصرة .

4) طلائع كُتاب القصة الكويتية .

وقد تلقت الدار مئات المشاركات من أنحاء العالم ، وما تزال تتلقى المزيد .

وتعتبر دار سعاد  الصباح إحدى بيوت النشر الرائدة في العالم العربي وفيما وراء النشر تخدم الدار غرضاً ثقافياً من خلال تقديم جوائز قيمة للشباب ، حيث يتم تنظيم مسابقات في الآداب والعلوم كل سنتين .

ويمتد الاهتمام بالشباب إلى نشر أعمالهم ، وهو ما يشكل عادةً  عائقاً رئيسياً أمام إبداعات الشباب ، خلال السنوات الأولى من حياتهم .

علماً أن دار سعاد الصباح تطرح كل عامين أربع جوائز لمسابقات الشيخ عبد الله مبارك الصباح ، وتدعو الدار الجيل الجديد العربي لتقديم إسهاماتهم فيها ، وقد حققت هذه المسابقات عبر أربعة وعشرون عاماً الفرصة لمئات الشباب والشابات لنشر نتاجهم ولتعريف القاريء  العربي بالمواهب الطالعة .

علماً أن هذه المسابقات تشترط أن يكون العمل جيداً وألا يتجاوز عمر صاحبه الثلاثين في نهاية شهر سبتمبر من العام الجاري 2012 .

وكانت الجائزة وإصدارات الفائزين فيها محطة مهمة في مسيرة كثير من الأدباء الذين أصبحوا اليوم من نجوم الأدب بفروعه المختلفة .

وفور انتهاء فترة استقبال المشاركات ستشرع لجنة تحكيم من أسماء أدبية رفيعة في فرز المشاركات واختيار الأعمال الفائزة ، و سيتم طباعة الأعمال للفائزين بالمرتبة الأولى وتوزيعها في مكتبات الوطن العربي .