|
عرار:
صدر عن بيت الشعر في دائرة الثقافة بالشارقة العدد 25 من مجلة "القوافي" الشهرية؛ وجاءت افتتاحية المجلة تحت عنوان "ذاكرة القصيدة العربية وفضاءات التغريب والتجريب"، وفيها: تبقى القصيدة العربية، شاغلة الناس بلغتها وإيقاعاتها وحضورها في كل مفاصل الحياة، ولذلك يسعى كتّابها إلى التّعايش مع كل زمن بمستجداته وقضاياه، واختيار المفردات التي تتناسب مع كل حدث، فالتجريب في القصيدة العربية، ليس حكراً على حقبةٍ زمنية، وهو هاجس وجوديّ وفطريّ للإنسان، وكذلك الشاعر، فهو بطبيعته يميل إلى التأمّل والسباحة في عوالم التخييل، لاصطياد صور وأفكار جديدة؛ ففضاءات التأويل والابتكار واسعة، وسماوات التجريب مفتوحة، لكنها لا تنفصل عن ثوابتها التي هي حجر الأساس وواسطة العقد. إطلالة العدد حملت عنوان التّغريب والتّجريب في الذّاكرة الشعرية ، وكتبته الدكتورة باسلة موسى زعيتر. في باب "مسارات" تتبع الإعلامي حمدي الهادي موضوع المطبوعات الشّعرية.. صدى الذاكرة في الحاضر والماضي الكاتب:
إدارة النشر والتحرير بتاريخ: الأربعاء 08-09-2021 08:51 مساء
الزوار: 2182 التعليقات: 0
|