|
عرار:
دَعَـــــوتُكِ تَــــوَّاقاً لِلُقْيا وَمُلْتَقـــــى وَعَذْبُ الهَوى أنْ يَجْمَعَ الشَّجْوُ شَمْلَنا وَهَاجَ لِيَ الشَّوقُ الدَّفينُ صَبابَةً تُعَاوِدُهُ ذُكرَى الأَحِبَّةِ عِنْوَةً زَفيـــــراً شَجِيَّـــاً بَالمَواجِـــعِ مُثْقَلاً بِروحي مَنْ روحي إلَيها مَشُوقَةٌ فَكَيفَ يَطيبُ العَيشُ دُونَ اَحِبَّةٍ طِبَـــــاعُ الأَمانـــي لا يَقِــرُ قَــــرَارُها فَتَنْتَزِعُ الأَجْفَانَ مِنْ سِنَةِ الكَرى سَـــلامٌ علـــى أيَّامِـــــهَا بِفُتـــــونِها نَمَتْ جَذْوَةُ التَّحْنَانِ في كُلِّ خَفْقَةٍ الكاتب:
مراقبة التحرير والنشر بتاريخ: الخميس 05-03-2020 10:16 مساء
الزوار: 915 التعليقات: 0
|