|
الليلُ يفرحُ بالغرامِ ويحتفي قد كانَ يُبحرُ معلناً عن شوقِه ِ فالتاعٍ من ظمأٍ فقيل: لِهِا هنا ، أنتَ المرادُ فكن بجانبِ بابنا يا قلبُ مالكَ عن حبيبكَ غافلا لوكنتَ عن صدقٍ تعيشُ محبةً واللهِ لو أخلصتَ لم تكُ مُتلفا ً أو عد وغب عن ذاتِ نفسكَ ثانياً إن الحبيب َعلى الدوامِ مراقبٌ الكاتب:
مراقبة التحرير والنشر بتاريخ: الإثنين 11-06-2018 12:47 صباحا
الزوار: 879 التعليقات: 0
|