|
المد يستعلي على وفر الشذى فيفيض بالشكوى الى احبابه فيكافئون عتابه بأنينهم و أنينهم لم ينتصر لمصابه هجموا على الأقصى اليهود و إنهم حقروا الشعوب و خططوا لخرابه للعزم ثورة عاشق مستسلم لله يروي ارضه بعذابه فلتغتنم كل النفوس نعيمه و لتدخل الرضوان من ابوابه يا ايها الاقصى قربت على الاسى و سموت رغم عدونا و طلابه و غداً سيعلم كل من وطئ الثرى ان الجراح بداية لإيابه الكاتب:
مراقبة التحرير والنشر بتاريخ: الأربعاء 06-06-2018 10:10 مساء
الزوار: 700 التعليقات: 0
|