الناطق الرسمي باسم مؤسسة عرار للشعر والثقافة والأدب العربية اعتباراً من تاريخه.

ووفق التعليمات التنفيذية لمؤسسة عرار للشعر والثقافة والأدب فإن مهام مسؤول الإعلام (الناطق الرسمي) :
1. يعتبر الناطق الرسمي لمؤسسة عرار على ان يقوم بنشر اخبار  المجلس و / أو الهيئة من خلال الرئيس التنفيذي  .
2. اعداد البيانات وتصاريح الصحفية بالتنسيق وموافقة الرئيس التنفيذي.
3. التنسيق مع امين السر بشأن نشر أهم أخبار اجتماعات بعد موافقة الرئيس التنفيذي.
4. اية مهام اخرى يكلف بها  من قبل رئيس المجلس و / أو الهيئة او نائبهما .

كما يعتبر  عضوا في هيئة المكتب  ووفق التعليمات التنفيذية لهيئة المكتب: تتكون هيئة المكتب من رئيس الهيئة الاستشارية والرئيس التنفيذي وأمين السر والمستشار القانوني ومسئول الإعلام  وعضو من مجلس الإدارة والهيئة الاستشارية العليا وعضوين يتم اختيارهم من أصحاب الخبرة الاختصاص ويفضل ان يمثلوا إحدى الثقافات الأخرى المتواجدة في الوطن العربي بحيث لا يزيد عدد أعضاء هيئة المكتب عن (9) أعضاء.

السيرة الذاتية للزميل الشوابكة:
الاســـــــــــــــــــم : حمزه عبدالرحمن الشوابكه .
البلدة الأصــــــــلية : محافظة مأدبا .
مكان السكن الحالي : محافظة الزرقاء .
تاريـــــــــخ الولادة : 26/12/1966

نبذة عامة  :
• كاتب وباحث وإعلامي .
• مقرر لجنة العضوية في إتحاد الكتاب والأدباء الأردنيين .
• مدير مكتب قناة الحرة الأردنية الفضائية في محافظة الزرقاء ، وقبل ذلك مديرا لمكتب قناة الحقيقة الدولية أيضا في محافظة الزرقاء .
• رئيس دائرة سياسية في حزب الرفاه الأردني .
• مستشارا ثقافيا لصحيفة الحيادي الفكرية الأردنية /  صحيفة شهرية تملكها وترأس إدارتها الدكتورة زهر عنابي وهي جزائرية الجنسية .
• منسق مع الديوان الملكي الهاشمي للبحوث الهاشمية حيث صدر للكاتب العديد من المؤلفات والمنشورات والمجلدات الوطنية التي تناولت التاريخ الأردني المجيد والتاريخ الهاشمي التليد ، وجلها صدر بالتنسيق والتعاون مع إدارة الإتصال والمعلومات في الديوان الملكي الهاشمي .
• أعد لمؤسسة الإذاعة والتلفزيون العديد من النصوص الغنائية والتي تغنى بها مطربين لهم شهرتهم الواسعة .
• رئيس القسم الثقافي لمدة عام تقريبا في صحيفة الحياة الأردنية ، والكتابة في زاوية وعمود ثابت في الصحيفة نفسها .
• أعد القصة والسيناريو والحوار لعدد من الأعمال الفنية الدرامية في محاولة جادة منه لطرح القضايا الإجتماعية والانسانية من خلال العمل الأدبي المنتج . وعلى سبيل المثال أعد الكاتب القصة والسيناريو والحوار للسهرة التلفزيونية ( الضمير ) التي عرضت على شاشات التلفزة الفضائية قبل عدة سنوات وهي بالمناسبة من إخراج المخرج المعروف محمد يوسف العبادي . كذلك أعد الكاتب عددا من النصوص المسرحية لتمثيلها على مسارح مدارس وزارة التربية والتعليم ومدارس الثقافة العسكرية تناولت في مجملها المشكلات والهموم التي يتعرض لها الطلبة وخاصة آفة المخدرات ، ومسرحية الضياع التي قام بتمثيلها عدد من الطلبة على مسارح المدارس الحكومية ألقت الضوء على موضوع المخدرات وكيفية الوقاية منها  .
• من جهة أخرى وبالتنسيق مع السفارة السعودية / القسم الثقافي في عمان أعد الكاتب وحرر كتابا توثيقيا تحت عنوان ( المملكة العربية السعودية / مجد وتاريخ وحضارة ) حيث تناول الملامح التاريخية والجغرافية والدينية والأثرية والسياسية والاجتماعية للمملكة العربية السعودية ، كما وتناول الكتاب السيرة الذاتية لخادم الحرمين الشريفين والسير الذاتية لأصحاب السمو الملكي الأمراء . يقع الكتاب في 260 صفحة من القطع الكبير وصدر بأرقى المواصفات الفنية ونال ثقة واعجاب علية القوم في المملكة العربية السعودية حيث طلب الكاتب شخصيا لمقابلة المغفور له صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز ابان كان وزيرا للداخلية وكان في جدة واعجب بالكتاب أيما إعجاب وأوصى بمنحه شهادة تقدير خاصة وتخصيص عدد من النسخ لتوزيعها داخل المملكة العربية السعودية الا أن حاشية سموه كانت من اللابالية بمكان فلم يرد الكاتب ما أوصى به الامير ولم يتم طلب النسخ التي أوصى بها سموه ( رحمه الله ) فمات وماتت معه توصياته .
• أيضا وبالتنسيق مع سفارة دولة الإمارات العربية المتحدة في عمان ومكتب سمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم في دبي قام الكاتب بإعداد وتحرير كتابا يتناول الجذور التاريخية لدولة الإمارات وكذلك الجذور التاريخية لأسرة آل مكتوم وقد تم تعزيز الكتاب بصور عامة عن دولة الامارات وصور خاصة عن سمو السيخ محمد بن راشد آل مكتوم وأخوته وأبنائه واسرته . تم تقديم الكتاب كإهداء الى سمو الشيخ محمد بن راشد وإلى قرينته سمو الأميرة هيا الحسين شخصيا في دبي حيث نال اعجابهما .
• من خلال التحقيقات الصحفية والاعلامية يقوم الكاتب بالتواصل مع الجهات المعنية وصناع القرار للحد من مشكلة التلوث البيئي والحد من مشكلة النظافة في محافظة الزرقاء وذلك من خلال التغطيات الاعلامية وعبر قناتي الحقيقة الدولية والحرة الأردنية . وعلى صعيد آخر هناك أيضا متابعات اعلامية للقضايا الاجتماعية والإنسانية والوقوف على مشاكل وهموم المواطنين والمتابعة مع المسؤولين لحلها وخاصة مشكلتي الفقر والبطالة .