بِمَدِيح «أَحْمَدَ» تَفْخَرُ الأَشْعَارُ
عرار: سعيد يعقوب بِمَدِيح «أَحْمَدَ» تَفْخَرُ الأَشْعَارُ *** إِنْ مَسَّ قَوْمًا بِالمَدِيح فَخَارُمَا زِيدَ بِالأَشْعَارِ قَدْرًا إِنَّمَا *** أَعْلَتْ بِهِ مِنْ قَدْرِهَا الأَشْعَارُوَمَدِيحُهُ تَاجٌ يَتِيهُ بِدُرِّهِ *** شِعْرِي وَتَغْمُرُ وَجْهَهُ الأَنْوَارُإِنِّيْ لأَخْجَلُ أَنْ تَسِيرَ قَصَائِدِي *** شَمْسًا لَهَا في المَشْرِقَيْنِ مَسَارُتَرْتَادُ أَرْضًا بَعْدَ أَرْضٍ شُهْرَةً *** وَلَهَا دِيَارُ العَالمَينَ دِيَارُوَكَأنَّمَا أَشْعَارُ غَيْرِي أَنْجُمٌ *** وَكَأنَّ شِعْري لِلنُّجُوم ِ مَدَارُوَلَدَى مَدِيحِكَ يَا رَسُولُ يُصيبُنِي *** عِيٌّ وَيَمْلُكُ خُطْوَتِي إِقْصَارُفَكَأنَّنِي مَا كُنْتُ نَهْرًا دَافِقًا *** بِالشِّعْرِ تَحْسُدُ دَفْقَهُ الأَنْهَارُوَكَأنَّنِي مَا كُنْتُ طَيْرًا شَادِيًا *** مِنْ شَدْوِهِ تَتَعَلَّمُ الأَطْيَارُوَكَأنَّنِي مَا كُنْتُ زَهْرًا عَابِقًا *** في الرَّوْضِ تَغْبطُ نَشْرَهَ الأَزْهَارُفَاعْذِرْ رَسُولَ اللهِ جِئْتُ مُقَصِّرًا *** أَوَ لَيْسَ عِنْدكَ تُقْبَلُ الأَعْذَارُ***هَذا مَقَامُ «مُحَمَّدٍ» مَنْ دُونَهُ *** كِسْرَى وَقَيْصَرُ فَالكِبَارُ صِغَارُمَا قِيلَ مِنْ مَدْحٍ بِغَيْرِكَ ضَائِعٌ *** وَأَجَلُّ مَعْنَىً فِيهِ مِنْكَ مُعَارُفَجَوَادُ فَضْلِكَ جَاءَ أَوَّلَ سَابِقٍ *** وَعَلا سِوَاهُ لَدَى السِّبَاقِ غُبُارُمِنْ عَهْدِ آدَمَ لِلْقِيَامَةِ لَنْ يُرَى *** في الكَوْنِ مِثْلُكَ أَيُّهَا المُخْتَارُبِأَبِي وَأُمِّي يَا أَجَلَّ ذَوِيْ العُلا *** وَأَعَزَّ مَنْ تَسْمُو لَهُ الأَنْظَارُإِنْ قِيلَ مَنْ خَيْرُ الوَرَى وَأَجَلُّهُمْ *** قَدْرًا فَلَيْسَ إِلى سِوَاكَ يُشَارُوَكَأنَّمَا لَكَ أَنْتَ وَحْدَكَ في الدُّنَا *** خُلِقَ الجَلالُ وَأُفْرِدَ الإِكْبَارُإِنْ قُلْتُ «أَحْمَدُ» فَاحَ مِنْ شَفَتِي شَّذَىً *** وَسَرَتْ صَبًا وَتَألَّقَتْ أَقْمَارُإِنِّيْ عَقَدْتُ بِهِ رَجَائِي مُوقِنًا *** أَنْ سَوْفَ تُقْطَفُ لِلرَّجَاءِ ثِمَارُفَهْوَ المُرَجَّى لِلشَّفَاعَةِ يَوْمَ لا *** مَالٌ وَلا جَاهٌ وَلا أَنْصَارُإنِّيْ لأَرْجُوَ أَنْ أَنَالَ جِوَارَهُ *** وَمَنِ اسْتَجَارَ بِهِ فَسَوْفَ يُجَارُ***كُنَّا رَسُولَ اللهِ قَبْلَكَ أُمَّةً *** تَنْتَاشُهَا الأَنْيَابُ وَالأَظْفَارُالفُرْسُ مِثْلُ الرُّومِ تَمْلُكُ أَمْرَنَا *** وَكَأنَّنا شَاةٌ وَهُمْ جَزَارُوَكَأنَّمَا أَوْطَانُنَا سِلَعٌ تُـــبَــاعُ وَتُشْتَرَى وَكَأنَّهُمْ تُجَّارُوَحَيَاتُنَا فَوْضَى فَجَهْلٌ مُطْبِقٌ *** وَالظُّلْمُ يَنْخَرُ عَظْمَنَا وَالثَّارُحَتَّى أَتَيْتَ لَنَا بِنُورٍ سَاطِعٍ *** فَجَلَى الظَّلامَ وَشَعَّ مِنْهُ نَهَارُأَحْيَيْتَ بِالقُرْآنِ أَنْفُسَنَا كَمَا *** أَحْيَتْ مَوَاتًا في الفَلا أَمْطَارُهذَّبْتَ بِالحَقِّ النُّفُوسَ فَأَصْبَحَتْ *** عَنْهَا تَسِيرُ وَتُنْقَلُ الأَخْبَارُوَجَمَعْتَ أَمْرَهُمُ فَأَضْحَوْا قُوَّةً *** يَخْشَى وَيَرْهَبُ سَطْوَهَا الإِعْصَارُهَذا (أَبُو بَكْرٍ) وَهَذا (خَالِدٌ) *** هَذا (أَبُو حَفْصٍ) وَذَا (عَمَّارُ)هَذيْ (صَفِيَّةُ) تِلْكَ (خَوْلَةُ) هَذِهِ *** (الخَنْسَاءُ) تِلْكَ الصَّفْوَةُ الأَطْهَارُالنَّصْرُ يَمْشِي حَيْثُ يَمْشِي خَطْوُهُمْ *** وَيَسِيرُ رَكْبُ المَجْدِ أَنَّى سَارُواحَطَمُوا جِدَارَ الظُّلْمِ بِالنُّورِ الذِي *** حَمَلُوا فَمَا لِلظُّلْمِ قَامَ جِدَارُبِالعَدْلِ صَانُوا مَا بَنَوْهُ وَإنَّهُ *** سُورٌ يَقِي مَا لا تَقِي الأَسْوَارُوَبَنَوْا حَضَارَتَهُمْ عَلَى أُسُسِ التُّقَى *** فَالعَيْشُ نُعْمَى وَالحَيَاةُ يَسَارُ***حَتَّى هَجَرْنَا مَا سَنَنْتَ مِنَ الهُدَى *** لِمَهَامِهٍ فِيهَا الحَلِيمُ يَحَارُوَتَفَرَّقَتْ أَهْواؤُنَا هَذَا يَمِيـــــنٌ بَاتَ يُغْويهِ وَذَاكَ يَسَارُفَتَرَى مَلايينًا وَلكِنْ لا تَرَى *** أَحَدًا بِهَا، هُمْ غُيَّبٌ حُضَّارُلَكَ يَا رَسُولَ اللهِ أَشْكُو أُمَّةً *** قَدْ ضَاقَ عَنْ إِحْصَائِهَا المِلْيَارُمَا أَكْثَرَ الأَصْفَارَ إِلا أَنَّهَا *** وُضِعَتْ شِمَالَ الوَاِحِد الأَصْفَارُهِيَ كَالغُثَاءِ فَمَا لَهَا مِنْ قِيمَةٍ *** كَلا وَلَيْسَ لأَهْلِهَا مِقْدَارُوَفَشَا بِنَا الوَهْنُ الذِيْ حَذَّرْتَنَا *** لَوْ كَانَ يَنْفَعُ ذَا الجُمُوحِ حِذَارُوَالجَاهِلِيَّةُ مِنْ جَديدٍ أَطْبَقَتْ *** فَالجَارُ يَشْكُو مِنْ أَذَاهُ الجَارُهَذِي شُعُوبُ المُسْلِمِينَ جَمِيعُهَا *** تَشْقَى وَتُحْدِقُ حَوْلَهَا الأَخْطَارُوَالمَسْجِدُ الأَقْصَى يَئِنُّ وَيَشْتَكِي *** وَلِحَالِهِ تَتَفَطَّرُ الأَحْجَارُوَتُصَمُّ مِنْ دُونِ النِّدَاءِ مَسَامِعٌ *** وَتُغَضُّ عَمَّا نَابَهُ الأَبْصَارُوَإِذَا تَفَشَّتْ فُرْقَةٌ فِي أُمَّةٍ *** فَالذُّلُّ يَغْشَى وَجْهَهَا وَالعَارُيَا رَبُّ إِنَّ الحُزْنَ يُلْهِبُ أَضْلُعِي *** وَهُمُومُ صَدْرِيْ كَالعُدَاةِ كِثَارُأَدْعُـوكَ دَعْوَةَ مُسْتَغِيثٍ مُوجَعٍ *** ضَاقَتْ عَلَى سَعَةٍ بِهِ الأَقْطَارُأَدْرِكْ وَوَحِّدْ أُمَّتِي مِنْ قَبْلِ أَنْ *** تَأْتِي عَلَى هَذا الهَشِيم ِ النَّارُوَبِحَقِّ «أَحْمَدَ» لا تُشَتِّتْ شَمْلَنَا *** وَالْطُفْ بِنَا يَا رَبُّ يَا جَبَّارُ جريدة الدستور الاردنية
سعيد يعقوب
بِمَدِيح «أَحْمَدَ» تَفْخَرُ الأَشْعَارُ *** إِنْ مَسَّ قَوْمًا بِالمَدِيح فَخَارُمَا زِيدَ بِالأَشْعَارِ قَدْرًا إِنَّمَا *** أَعْلَتْ بِهِ مِنْ قَدْرِهَا الأَشْعَارُوَمَدِيحُهُ تَاجٌ يَتِيهُ بِدُرِّهِ *** شِعْرِي وَتَغْمُرُ وَجْهَهُ الأَنْوَارُإِنِّيْ لأَخْجَلُ أَنْ تَسِيرَ قَصَائِدِي *** شَمْسًا لَهَا في المَشْرِقَيْنِ مَسَارُتَرْتَادُ أَرْضًا بَعْدَ أَرْضٍ شُهْرَةً *** وَلَهَا دِيَارُ العَالمَينَ دِيَارُوَكَأنَّمَا أَشْعَارُ غَيْرِي أَنْجُمٌ *** وَكَأنَّ شِعْري لِلنُّجُوم ِ مَدَارُوَلَدَى مَدِيحِكَ يَا رَسُولُ يُصيبُنِي *** عِيٌّ وَيَمْلُكُ خُطْوَتِي إِقْصَارُفَكَأنَّنِي مَا كُنْتُ نَهْرًا دَافِقًا *** بِالشِّعْرِ تَحْسُدُ دَفْقَهُ الأَنْهَارُوَكَأنَّنِي مَا كُنْتُ طَيْرًا شَادِيًا *** مِنْ شَدْوِهِ تَتَعَلَّمُ الأَطْيَارُوَكَأنَّنِي مَا كُنْتُ زَهْرًا عَابِقًا *** في الرَّوْضِ تَغْبطُ نَشْرَهَ الأَزْهَارُفَاعْذِرْ رَسُولَ اللهِ جِئْتُ مُقَصِّرًا *** أَوَ لَيْسَ عِنْدكَ تُقْبَلُ الأَعْذَارُ***هَذا مَقَامُ «مُحَمَّدٍ» مَنْ دُونَهُ *** كِسْرَى وَقَيْصَرُ فَالكِبَارُ صِغَارُمَا قِيلَ مِنْ مَدْحٍ بِغَيْرِكَ ضَائِعٌ *** وَأَجَلُّ مَعْنَىً فِيهِ مِنْكَ مُعَارُفَجَوَادُ فَضْلِكَ جَاءَ أَوَّلَ سَابِقٍ *** وَعَلا سِوَاهُ لَدَى السِّبَاقِ غُبُارُمِنْ عَهْدِ آدَمَ لِلْقِيَامَةِ لَنْ يُرَى *** في الكَوْنِ مِثْلُكَ أَيُّهَا المُخْتَارُبِأَبِي وَأُمِّي يَا أَجَلَّ ذَوِيْ العُلا *** وَأَعَزَّ مَنْ تَسْمُو لَهُ الأَنْظَارُإِنْ قِيلَ مَنْ خَيْرُ الوَرَى وَأَجَلُّهُمْ *** قَدْرًا فَلَيْسَ إِلى سِوَاكَ يُشَارُوَكَأنَّمَا لَكَ أَنْتَ وَحْدَكَ في الدُّنَا *** خُلِقَ الجَلالُ وَأُفْرِدَ الإِكْبَارُإِنْ قُلْتُ «أَحْمَدُ» فَاحَ مِنْ شَفَتِي شَّذَىً *** وَسَرَتْ صَبًا وَتَألَّقَتْ أَقْمَارُإِنِّيْ عَقَدْتُ بِهِ رَجَائِي مُوقِنًا *** أَنْ سَوْفَ تُقْطَفُ لِلرَّجَاءِ ثِمَارُفَهْوَ المُرَجَّى لِلشَّفَاعَةِ يَوْمَ لا *** مَالٌ وَلا جَاهٌ وَلا أَنْصَارُإنِّيْ لأَرْجُوَ أَنْ أَنَالَ جِوَارَهُ *** وَمَنِ اسْتَجَارَ بِهِ فَسَوْفَ يُجَارُ***كُنَّا رَسُولَ اللهِ قَبْلَكَ أُمَّةً *** تَنْتَاشُهَا الأَنْيَابُ وَالأَظْفَارُالفُرْسُ مِثْلُ الرُّومِ تَمْلُكُ أَمْرَنَا *** وَكَأنَّنا شَاةٌ وَهُمْ جَزَارُوَكَأنَّمَا أَوْطَانُنَا سِلَعٌ تُـــبَــاعُ وَتُشْتَرَى وَكَأنَّهُمْ تُجَّارُوَحَيَاتُنَا فَوْضَى فَجَهْلٌ مُطْبِقٌ *** وَالظُّلْمُ يَنْخَرُ عَظْمَنَا وَالثَّارُحَتَّى أَتَيْتَ لَنَا بِنُورٍ سَاطِعٍ *** فَجَلَى الظَّلامَ وَشَعَّ مِنْهُ نَهَارُأَحْيَيْتَ بِالقُرْآنِ أَنْفُسَنَا كَمَا *** أَحْيَتْ مَوَاتًا في الفَلا أَمْطَارُهذَّبْتَ بِالحَقِّ النُّفُوسَ فَأَصْبَحَتْ *** عَنْهَا تَسِيرُ وَتُنْقَلُ الأَخْبَارُوَجَمَعْتَ أَمْرَهُمُ فَأَضْحَوْا قُوَّةً *** يَخْشَى وَيَرْهَبُ سَطْوَهَا الإِعْصَارُهَذا (أَبُو بَكْرٍ) وَهَذا (خَالِدٌ) *** هَذا (أَبُو حَفْصٍ) وَذَا (عَمَّارُ)هَذيْ (صَفِيَّةُ) تِلْكَ (خَوْلَةُ) هَذِهِ *** (الخَنْسَاءُ) تِلْكَ الصَّفْوَةُ الأَطْهَارُالنَّصْرُ يَمْشِي حَيْثُ يَمْشِي خَطْوُهُمْ *** وَيَسِيرُ رَكْبُ المَجْدِ أَنَّى سَارُواحَطَمُوا جِدَارَ الظُّلْمِ بِالنُّورِ الذِي *** حَمَلُوا فَمَا لِلظُّلْمِ قَامَ جِدَارُبِالعَدْلِ صَانُوا مَا بَنَوْهُ وَإنَّهُ *** سُورٌ يَقِي مَا لا تَقِي الأَسْوَارُوَبَنَوْا حَضَارَتَهُمْ عَلَى أُسُسِ التُّقَى *** فَالعَيْشُ نُعْمَى وَالحَيَاةُ يَسَارُ***حَتَّى هَجَرْنَا مَا سَنَنْتَ مِنَ الهُدَى *** لِمَهَامِهٍ فِيهَا الحَلِيمُ يَحَارُوَتَفَرَّقَتْ أَهْواؤُنَا هَذَا يَمِيـــــنٌ بَاتَ يُغْويهِ وَذَاكَ يَسَارُفَتَرَى مَلايينًا وَلكِنْ لا تَرَى *** أَحَدًا بِهَا، هُمْ غُيَّبٌ حُضَّارُلَكَ يَا رَسُولَ اللهِ أَشْكُو أُمَّةً *** قَدْ ضَاقَ عَنْ إِحْصَائِهَا المِلْيَارُمَا أَكْثَرَ الأَصْفَارَ إِلا أَنَّهَا *** وُضِعَتْ شِمَالَ الوَاِحِد الأَصْفَارُهِيَ كَالغُثَاءِ فَمَا لَهَا مِنْ قِيمَةٍ *** كَلا وَلَيْسَ لأَهْلِهَا مِقْدَارُوَفَشَا بِنَا الوَهْنُ الذِيْ حَذَّرْتَنَا *** لَوْ كَانَ يَنْفَعُ ذَا الجُمُوحِ حِذَارُوَالجَاهِلِيَّةُ مِنْ جَديدٍ أَطْبَقَتْ *** فَالجَارُ يَشْكُو مِنْ أَذَاهُ الجَارُهَذِي شُعُوبُ المُسْلِمِينَ جَمِيعُهَا *** تَشْقَى وَتُحْدِقُ حَوْلَهَا الأَخْطَارُوَالمَسْجِدُ الأَقْصَى يَئِنُّ وَيَشْتَكِي *** وَلِحَالِهِ تَتَفَطَّرُ الأَحْجَارُوَتُصَمُّ مِنْ دُونِ النِّدَاءِ مَسَامِعٌ *** وَتُغَضُّ عَمَّا نَابَهُ الأَبْصَارُوَإِذَا تَفَشَّتْ فُرْقَةٌ فِي أُمَّةٍ *** فَالذُّلُّ يَغْشَى وَجْهَهَا وَالعَارُيَا رَبُّ إِنَّ الحُزْنَ يُلْهِبُ أَضْلُعِي *** وَهُمُومُ صَدْرِيْ كَالعُدَاةِ كِثَارُأَدْعُـوكَ دَعْوَةَ مُسْتَغِيثٍ مُوجَعٍ *** ضَاقَتْ عَلَى سَعَةٍ بِهِ الأَقْطَارُأَدْرِكْ وَوَحِّدْ أُمَّتِي مِنْ قَبْلِ أَنْ *** تَأْتِي عَلَى هَذا الهَشِيم ِ النَّارُوَبِحَقِّ «أَحْمَدَ» لا تُشَتِّتْ شَمْلَنَا *** وَالْطُفْ بِنَا يَا رَبُّ يَا جَبَّارُ
جريدة الدستور الاردنية
ميثاق الشرف المهني لعرار
البث المباشر لراديو عرار العرب::::
مصطفى وهبي التل "عرار" .. الشاعر الذي انحاز للمهمشين
شاعر الأردن مصطفى وهبي التل، عرار في شعره جودة ورصانة، ومناهضة للظلم ومقارعة للاستعمار
الشاعر نايف العبيد العتيبي يكتب ابيات شعرية في موسى الشيخاني والشيخاني يرد على العبيد
التواصل الفكري ومؤسسة عرار العربية للإعلام.. بقلم طاهر مشي
معرفة عدد سكان العالم الاقتصاد الاعلام والكتب كل ثانية
أخبار مختارة ومهمة
كنوز القصيد
الدكتور سلطان العميمي يكشف معيار المنافسة للحلقة الأخيرة من شاعر المليون
الشاعر السعودي محمد آل مداوي الوادعي يخطف لقب شاعر المليون 11
شاعر المليون يدخل مرحلته الأخيرة وسط حضور سعودي مريح
عبد الله اليامي يُرشح فيصل الحربي ومبارك الأكلبي لبيرق شاعر المليون
اختتام منافسات مرحلة الـ “48” من برنامج “شاعر المليون”
شاعر المليون11 يبوح ألقاً من شاطئ الراحة
شاعر المليون 11 : تنافس وأداء مميز في الأمسية الثالثة
السعودية تحوز على نصيب الأسد من قائمة الـ48 لشاعر المليون11
اختتام مرحلة الـ100 في شاعر المليون11 وإنتقال الفرسان إلى المرحلة المقبلة
أنا عائد ريحا عقيما صرصرا . .................. كلمات الشاعر أحمد حلواني
كــم غـايبٍ....فيصل النعيمي
وضاع الامس مني .................. كلمات مأمون الرشيد نايل
وتندمــج إذن الهوى في سماعه .............. كلمات الشاعر شايف الحرارة
يَجُوعُ القَلب (قَصيدَةُ الحَنينْ) ................. كلمات الشاعر طه العبد
يا واي فاي النت ............. كلمات الشاعر شايف الحرارة
طريق الفجر ............ كلمات طه العبد
المقامرُ اللاهث ........... شعر/ محمد عابس
بقلم الشاعر محمد الثوعي قصيدة بعنوان ..... بصمة ابداعي
مضى عام ................ كلمات عبدالتواب محفوف
واصل المشوار ................. بقلم الشاعر محمد الثوعي
يا نعم الامير ... الشاعر عليان العدوان ..بمناسبة عيد ميلاد ولي العهد الأمير الحسين بن عبدالله الثاني
اشراقة حرف .......... بقلم/ محمد الثوعي
ثلاثة عشر عاما من العمل والعطاء من اجل ثقافة عربية واحدة
الأخبار الرئيسية
table border="0" width="100%"> مواقع ومدونات الأعضاء عيد اضحى مباركموقع الكاتب : الشاعر محمد انو قلب يحترقموقع الكاتب : الشاعر محمد انو الغرق في الحبموقع الكاتب : الشاعر محمد انو أحلام الحبموقع الكاتب : الشاعر محمد انو علمني القلمموقع الكاتب : الشاعر محمد انو أحلام العشاقموقع الكاتب : الشاعر محمد انو اعترافات غراميةموقع الكاتب : الشاعر محمد انو اسقني عشقاموقع الكاتب : الشاعر محمد انو
مواقع ومدونات الأعضاء
radio3ararlive is on Mixlr
محرك بحث جوجل
:: الرئيس التنفيذي لمؤسسة عرار العربية للإعلام د. موسى الشيخاني ::
رئيسة تحرير وكالة أنباء عرار بوابة الثقافة العربية الأستاذة الإعلامية أمل وجيه ناصر
إرسال خبر عبر الايميل :radio3arar@hotmail.com او عبر الواتس أب على الرقم التالي : 00962779962115 :