|
عرار:
حديث آخر
لا نهايات
بين شفاه البحر
خاصرة الحروب العشقية
مازالت حرة
تستجم على معاجمها
القوافي تداهم صدر الأرض
ألوانها زاهية
تاخذها لبريق غريب
بين اناملها رواية
كُتبت بادمع من نار
لم يكسرها الحصار
ولم تغتالها مشانق الاحتضار
انها عرش انوثة
ان مررت بها
تغيب في غياهبها
وان غابت
تعيش معجزة لتستحضرها
ايا سيدة ...
شيدت فستان حياتها
من ياسمين نزار
يا من وشوشت
خصل الشمس
وايقنت ايمانها بسرها
اتركيني لحظة
اعيدك لطفولتك
واقرأ ما تيسر
من خجل على وجه مرآتك!!!!!
شاعر الصومعة والعاصفة
محمد ماجد دحلان
دولة فلسطين
الكاتب:
مراقبة التحرير والنشر بتاريخ: الإثنين 05-04-2021 11:14 مساء
الزوار: 692 التعليقات: 0
|