لتشرد هذا الظل المتوحد فينا بعض الأسرار ، تلك شرارة الماء فى وقت الفتنة ، تستبق الأثر فوق التبدد ، و نداءاً يستوحش التبلد ، فلا تقوى رئة إكتمال الأنفاس على جذب الشهيق ، فيغرق الهوى فى الحريق ، ويموت العشق إختناق ، و أنتهى و لا أمتثل لتلك النداءات ،، ،،